الصفحه ٢٣٧ :
بلبن ابن لها يقال
له مسروح ، قبل أن تقدم حليمة ، أياما. وكانت قد أرضعت قبله حمزة بن عبد المطّلب
الصفحه ٤٦١ :
ابن الحضرمي ،
وحبر مولى عامر ، وكانوا من أهل الكتاب (١) ونقل ابن شهرآشوب مثله في «المناقب
الصفحه ٦٤٠ :
وابن اسحاق يبدأ
في خبر اسلام الأنصار ، فيذكر عرض الرسول نفسه على العرب ولقاءه بالستة من الخزرج
الصفحه ٤٤٤ : صلىاللهعليهوآله ليلة اسري به الصلاة خمسين ،
__________________
(١) ابن اسحاق في
السيرة ٢ : ٣٧.
(٢) ابن اسحاق
الصفحه ٣٥٣ : الخبر هذا
ابن شهرآشوب في «المناقب» عن كتاب «المبعث» لابن اسحاق ، و «تأريخ الطبري» بثلاثة
طرق
الصفحه ٥١٣ :
وكان لهم عند
النجاشي منزلة (١).
وقد مرّ خبر ابن
اسحاق وقد وصف رحلة من عدّهم مع عثمان بن مظعون
الصفحه ٥٩٧ : . وفتر امر عبد الله بن ابيّ بن سلول فكره ما جاء به أسعد وذكوان.
__________________
(١) ابن اسحاق في
الصفحه ٢٥٢ : يزن. على بابه. فأتى بعده ابنه معديكرب بن سيف ، فوجّه معه أصبهبد الديلم
ويعرف في أهل السجون ، فقتل وهرز
الصفحه ٣٥٧ :
والاربلي في «كشف
الغمّة» ذكر خبر ابن اسحاق في ضمّ النبيّ عليّا إليه ، وأخبار مسند أحمد بن حنبل
الصفحه ٤١٦ : : اجعلوها في سجودكم.
ورواه أيضا في «الدر
المنثور» عن أحمد وأبي داود وابن ماجة وابن المنذر وابن مردويه عن
الصفحه ٥٨٣ :
أبي طالب بثلاثة
أيام ، فسمّى رسول الله ذلك العام : عام الحزن (١).
وتبعهما ابن
شهرآشوب في أن أبا
الصفحه ٢٦٢ : (٣) قال : كان النبي في حجر عبد المطّلب ، فلمّا أتى عليه
اثنان ومائة سنة ورسول الله ابن ثماني سنين ، جمع
الصفحه ٣٥١ : ،
فهل في ذلك عناية خاصّة؟
لم نقف على عناية
خاصّة في ذلك حتّى عثرنا على رواية رواها ابن أبي الحديد في
الصفحه ٧٠ : ء لابن قتيبة : ٣٣٤.
(٥) مقدّمة ابن
خلدون : ٥٤٤ ، فصل «أنّ حملة العلم في الإسلام أكثرهم العجم».
الصفحه ٤٥٥ : أبو جهل بن هشام كما مرّ في
خبر الكليني ومنهم الوليد ابن المغيرة والنضر بن الحارث ، وابي واميّة ابنا