الصفحه ١٣٦ : مستحيل أو غير واقع. وهنا تضيّق في الواقع والخارج
ونفس الأمر مع قطع النظر عن المفهوم ، فتأمّل.
نعم
الصفحه ١٣٩ : يبدّل
مدّ يده بالنطق ب «هذه» مثلا ، فهي موضوعة بإزاء نفس الإشارة ، والإيماء والإشارة
في قبال التصريح
الصفحه ١٥١ : ـ قريبة جدا بأن يستعمل اللفظة مجازا في المعنى مع القرينة ثمّ تشتهر فتفيده
بلا قرينة حتّى في لسان نفس
الصفحه ١٧٤ : القضية
الحقيقيّة المنحلّة إلى أفراد بعدد أفراد الموضوع لها فالمسبّب سواء كان عبارة عن
الاعتبار النفسي أو
الصفحه ٢٢٦ : . وأمّا الأوّل فلأنّه وإن كان تامّا في الصفات المنتزعة من نفس الفعل ، إلّا
أنّه لا يتمّ في الصفات المنتزعة
الصفحه ٢٣١ : العبد نفسه فقد تحقّق الشرك الذي فرّوا منه ؛ إذ لا
فرق بين الموجودات الخارجيّة والموجودات النفسيّة في
الصفحه ٢٣٩ : العبد ، ومشيئة العبد نفسه
تتعلّق بأفعاله الصادرة منه ، فنفس الفعل يصدر من العبد المباشر وإن صحّ نسبته
الصفحه ٢٤٨ :
الطلب عنوان واقعي غير قابل لأن ينشأ باللفظ ؛ إذ التصدّي هو أمر واقعي يكون نفس
النطق بالصيغة محقّقا له
الصفحه ٢٦١ : الأمر يقع في ثلاث مقامات :
الأوّل : في ما يقتضيه نفس دليل ذلك الواجب المشكوك.
الثاني : في أنّه لو لم
الصفحه ٢٦٥ : متعلّقة ذاتي له ، وأخذ قصد الأمر في متعلّقه
يستلزم أن يدعو الأمر إلى داعويّة نفسه وهو على حدّ أنّ يكون
الصفحه ٢٧٦ : النفس ، فإنّه إذا علم الإنسان الكامل بوجود أمر أو نهي يضيف
عمله إلى مولاه فيحصل له بذلك تكميل نفسه
الصفحه ٢٨٨ : مثبتا للاستحباب النفسي فيكون تكرارها مستحبّا نفسيّا ، فيكون
الأوّل هو الفرض والثاني مستحبّ نفسي ، كما
الصفحه ٣٠١ : لم ينكشف حتّى مات فسلوكها
واف بمصلحة فضيلة الوقت ونفس الوقت ونفس صلاة التمام ؛ لأنّ الأمارة حجّة ما
الصفحه ٣١٠ : ويرى المصلّي نفسه صحّتها ، فافهم.
هذا تمام
الكلام في الإجزاء وشراشره.
والحمد لله
وحده والصلاة
الصفحه ٣٢٣ : مقدور للمكلّف. وحينئذ
فالأمر النفسي لم يتعلّق بالشرط فلا بدّ من سقوط الأمر بالواجب النفسي عند إتيان