الصفحه ٤١٠ :
بخلاف ما لو لم نقل بالوجوب للمقدّمة فإنّها تكون فاسدة فيكون الواجب
النفسيّ المتوقّف عليها فاسدا
الصفحه ٤١٩ :
نحو ذات الشرط. وبالجملة فالأمر النفسي تعلّق بتقييد العمل بالطهارة مثلا ،
فنفس الطهارة صارت مقدّمة
الصفحه ٤٢٠ :
أنّهما في عدم التخلّف متّفقان ، ولا ريب أنّ المقدّمة فيهما لا تتّصف
بالحرمة النفسية زائدا على
الصفحه ٤٣٤ : ، فالمزاحم هو المقتضي للضدّ
لا نفس الضدّ ، فلا تمانع بين نفس الضدّين ليكون أحدهما مانعا عن وجود الآخر ، بل
الصفحه ٥٥٩ : حكم
المعصية ، وإن كان مبغوضا فلم يأمر به المولى.
والجواب : أنّ
ما ذكر متين في الواجبات النفسيّة فإنّ
الصفحه ٥٨٢ : المدلول عليه بالنهي وبين
الفساد ، وحينئذ فالحقّ أنّ النهي النفسي عن المعاملة لا يدلّ على فسادها كلّية
الصفحه ٦٧٧ :
يرفع قبحه ارتفع قبحه ، نظير الكذب القبيح في نفسه فإذا انضمّ إليه ما يرفع
قبحه كإنجاء مؤمن أو دفع
الصفحه ٦٨٢ : واختيار من العبد نفسه ، بل لا بدّ من تحقّقهما في الخارج عن إرادة
واختيار ؛ لأنّه تعلّق علم الله بهما كذلك
الصفحه ٧١٣ : الجمل
الخبرية والصيغ الإنشائيّة................... ٢٢٢
الجهة الثالثة : في الكلام النفسي
والطلب النفسي
الصفحه ٤٢ :
وله يرثي ابن
عمه الشيخ باقر ابن الشيخ محمد حسن ابن الشيخ جواد الجواهري قوله :
نفس سمت بك
الصفحه ٤٩ : أسلم نفسه
إلى الذبح في
حجر الذي هو راحمه
فعاد ذبيح
الله حقا ولم يكن
الصفحه ٦٢ : من
هو؟ فقال : هو السيد محمد باقر الصدر ، فإنه عند ما جاء للنجف للدراسة كان يلقب
نفسه بالحيدري ، وكان
الصفحه ١١١ :
اللغوي (١) فإنّ الوضع هو الجعل والالتزام مجعول من نفس الجاعل
وفعل من أفعاله وعرض من أعراضه.
ودعوى أنّ
الصفحه ١٢٤ : الواجب ، فيقال : واجب الوجود
موجود في نفسه ، فلفظ «في» قد استعملت كما تستعمل في غيره ، والوجود الربطي
الصفحه ١٣٤ : إلى
نفس الزمن ؛ لأنّ الزمن لا يتحقّق في الزمن وإلّا لتسلسل ، كما أنّه لم يؤخذ فيه
الزمن حتّى يكون