الصفحه ١٤٢ : ، فإذا أمكن إخطار المعنى بغير الاستعمال بذكر نفس ما يحمل عليه المحمول من
غير واسطة فلا حاجة إلى الاستعمال
الصفحه ١٤٤ : صحيحا إلّا أنّه في غير باب الاستعمال ، أمّا باب الاستعمال فلا يمكن أن
يدلّ اللفظ على نفسه) (٣).
في
الصفحه ١٥٠ : جدا من النبي صلىاللهعليهوآله نفسه ، كما ظهر بطلان كلام صاحب الكفاية (١) من كونه حينئذ لا حقيقة ولا
الصفحه ١٦٨ : المأمور به هو نفس
الأفعال الخارجيّة.
الصفحه ١٨١ : مبرزه نفس هذا اللفظ إلّا
بعد إعراضه عن تعهّده السابق أو جعل اللفظ مبرزا لأحدهما وكلاهما مناف للاشتراك
الصفحه ١٨٣ : الأجنبيّة لا نسبة لها إلى نفس اللفظ.
نعم ، لو وجد
مثل ذلك في الأخبار لم يبعد أن يكون المراد : اللوازم التي
الصفحه ١٨٦ :
عن الإنسان ولكن نفس تصوّره كاف في حملها عليه ، ضرورة أنّه لو كان صفة
الإمكان بواسطة أمر خارج لكان
الصفحه ١٨٧ : الخارجيّة ،
بل الكلام في مطلق ما يصحّ حمله وإن كان جامدا. فالجامد إمّا داخل في نفس النزاع
أو إنّ حكمه وحكم
الصفحه ١٩٨ : فإنّه يختصّ بتلك اللغة دون غيرها.
وبالجملة
فالمتبادر لكلّ من أنصف نفسه ولم يتعصّب هو خصوص المتلبّس
الصفحه ٢٠٣ :
النفس ومهانتها معتبر قبل زمان النبوّة والإمامة لئلّا تنفر عنه الطباع ،
فلا يصدّق فيما يقول ، بل
الصفحه ٢٠٩ : ء على نفسه.
فقد يكون
الاتّحاد في مقام الذات والتغاير في أمر خارج عن الذات كما في قولنا : الإنسان
حيوان
الصفحه ٢١١ : معلوم ، مع
كون المبدأ في المقام متّحدا مفهوما مع الذات المحمول عليها ، فإنّ الموضوع هو نفس
المبدأ. نعم
الصفحه ٢٢٠ :
بالكلام النفسي ، وعدم وجودها.
الرابع : في
مبحث الجبر والتفويض. والكلام فيهما جهة كلاميّة.
أمّا الكلام
الصفحه ٢٢٢ : في الخارج يعني نفس الأمر ، والصيغة الإنشائيّة موضوعة لإيجاد
معانيها في الخارج.
ولا يخفى أنّا
قد
الصفحه ٢٣٣ : منحصر في التصرّف في ملك الغير ،
بل الظلم عبارة عن وضع الشيء في غير محلّه ؛ ولذا يقال : ظلم نفسه ، كما