الصفحه ٥٢ :
آية الله العظمى الشيخ عبد الرسول الجواهري قدسسره والد المترجم له :
بوركت من
بقعة قدس زهت
الصفحه ٥٨ : باب علم
رسول الله أنت لنا
نعم الإمام
فمنك الورد والصدر
وأنت بعد
رسول الله
الصفحه ١٤ : الشيخ عبد الرسول ابن الشيخ شريف ، ولد في النجف يوم الخامس والعشرين من جمادى
الأولى سنة (١٣٤٠ ه) ، ربّاه
الصفحه ٦٨٤ : . ومن هنا ورد أنّه إذا حدّثناكم بشيء فكان فقولوا
صدق الله ورسوله ، وإن لم يتحقّق فقولوا صدق الله ورسوله
الصفحه ١١ : الطاهرين.
ترجمة المؤلف
اسمه ونسبه :
هو الشيخ محمد
تقي ابن الشيخ عبد الرسول ابن الشيخ شريف ابن الشيخ
الصفحه ١٣ : ء الغري (أو
النجفيات) فقال :
هو الشيخ محمد
تقي ابن الشيخ عبد الرسول ابن الشيخ شريف ابن الشيخ عبد الحسين
الصفحه ١٥ : في طبقات أعلام الشيعة :
هو الشيخ محمد
تقي ابن الشيخ عبد الرسول ابن الشيخ شريف ابن الشيخ عبد الحسين
الصفحه ١٦ : آية الله الشيخ عبد الرسول في مدينة النجف
الأشرف عام (١٣٤٢ ه ، ١٩٢٢ م) واعتقله جلاوزة حزب البعث عام
الصفحه ١٧ : أيدي أساتذة كبار نشير إلى طائفة منهم :
١ ـ والده آية
الله الشيخ عبد الرسول الجواهري.
٢ ـ آية الله
الصفحه ٢٦ : زيّ أهل العلم في سنة (١٣٨٧
هجري قمري) وهي سنة وفاة آية الله العظمى الشيخ عبد الرسول الجواهري (والد
الصفحه ٢٧ :
حسن والشيخ مهدي والشيخ عبد الرسول) وابن الأخ صادق وهو الشيخ جعفر حفظه
الله تعالى.
كما أن من نعم
الصفحه ٢٨ : جماعة في ذلك الجامع.
وبعد رحيل والد
المترجم له (آية الله الشيخ عبد الرسول صاحب الجواهر) إلى الرفيق
الصفحه ٣٦ : تقي نجل
آية الله المحكمة الشيخ عبد الرسول صاحب الجواهر وقد اتفق الفراغ من هذه الوريقات
ليلة الاثنين
الصفحه ٦١ : الرسول الجواهري قدسسره وقد سمعته يقول : جلّ استفادتي الفقهية من درس الوالد
حيث كانت استنباطاته
الصفحه ٧٧ :
وحوزة زانها
التعليم والعلما
نهج له من
رسول الله معتصم
ونهجهم صار
للشيطان