الصفحه ١٣ : ء الغري (أو
النجفيات) فقال :
هو الشيخ محمد
تقي ابن الشيخ عبد الرسول ابن الشيخ شريف ابن الشيخ عبد الحسين
الصفحه ٢٤ : يناسب مكانة الشيخ ، إلّا أنه كان يردّ عليه قائلا حضوري في
درس المرجع فيه فائدة تأييد المرجعية.
وفي
الصفحه ٥٦ :
__________________
(١) إشارة إلى آية الله السيد موسى بحر العلوم والد الزوجة الكريمة.
(٢) باقر إشارة إلى سماحة الشيخ باقر
الصفحه ٨١ :
بعد أن اطّلع
العلّامة الكبير المحقّق الشيخ باقر شريف القرشي «حفظه الله» على مشروع طبع هذا
الكتاب
الصفحه ١٤ :
كصاحبنا الذي جمع بين جمال الخلق وحسن الخلق (١).
وقال عنه صاحب ماضي
النجف وحاضرها :
الشيخ محمد تقي
ابن
الصفحه ١٦ : السجون وظلم المطامير كساداته
من الأئمة الطاهرين وذلك في سنة (١٩٧٩ م).
تحقّقت شهادة
آية الله الشيخ محمد
الصفحه ٣٤ : طلباته الكثيرة المتكررة ويحتال عليّ في
أموره ، ولم يكتف الشيخ الوالد بعمله هذا بل أوصل الأمر إلى ذلك
الصفحه ٣٧ : الأربعينيات ، ضمن قصيدة له في رثاء ابن عمه الشيخ باقر ابن الشيخ
محمد حسن ابن الشيخ جواد الجواهري يقول فيها
الصفحه ٧١ :
ومنها :
بيان أسرة الشيخ صاحب الجواهر في خصوص شهداء الأسرة الكريمة
بسم الله الرحمن
الرحيم
الصفحه ٢٠ : بغداد ونهج منهج الموظفين بعد ذلك
، وحينئذ ما كان من الشيخ الشهيد رحمهالله إلّا أن يسلك معه سلوكا آخر
الصفحه ٢٥ : بدّ من السعي لتحقيقها.
يقول السيّد
الرفاعي : فقلت له : فما العمل؟
فقال الشيخ :
تذهب إلى بغداد لأجل
الصفحه ٢٩ : الشيخ صالح الدجيلي رحمهالله أن يقوم بهذا الدور في عشرة محرم الحرام التي كانت
مخصصة لمسيرة قدوم الحسين
الصفحه ٣٠ :
فعلى المسلمين
أن يتيقظوا ويلتفتوا إلى ما يريده بهم المستعمر الخدّاع ، ولذلك رأى الشيخ
جعفرزاده
الصفحه ٥١ :
وفي سفرة إلى
كربلاء كنت مع الشيخ الوالد رحمهالله ، فاحتجنا إلى تجديد الوضوء من أجل زيارة الإمام
الصفحه ٦٢ : الكفاية للشيخ الخراساني لدراسته ، رأينا على غلافه
هذه العبارة : «شرعت في تدريسه إلى ... والسيد باقر