الصفحه ٦٩٤ : لا يوجب
مجازا في المطلق. وهو الذي نسب إلى سلطان المحقّقين والشيخ الأنصاري والنائيني
وغيرهم. انظر
الصفحه ٤٠ : عاد لو
لا المرتضى مظلما قفرا
فيا نشأ دار
العلم يا سادة الدنيا
ورواد بيت
الصفحه ٤١ : والبسوا الصبرا
ولا تتشكوا
ظلمة الليل حالكا
فإني تركت
المرتضى عندكم بدرا
الصفحه ٤٧ :
قليل الدجى
بالمرتضى عاد مقمرا
قد انتهلا من
بحر آل محمّد
إلى أن أفاضا
للشريعة
الصفحه ٧٢ : .
وقد أقيم مجلس
الفاتحة في قم المقدسة (مسجد أعظم) يوم الأربعاء ٥ ربيع الأول ١٤٢٤ ه الساعة ١٠ ـ
١٢ قبل
الصفحه ٢٧٥ : أمره ؛ إذ الغرض لا يكون
أعظم من الأمر ، فكما أنّ الأمر الغير الواصل لا يلزم امتثاله ، كذلك الغرض الغير
الصفحه ٢٧ :
حسن والشيخ مهدي والشيخ عبد الرسول) وابن الأخ صادق وهو الشيخ جعفر حفظه
الله تعالى.
كما أن من نعم
الصفحه ٦٦ : بالمسجل وأسمعوه صوت الشيخ في تهجّمه على البعثيين وأنهم
أنجس من اليهود في خططهم الجهنمية ، فقال السيد
الصفحه ٢٦ : زيّ أهل العلم في سنة (١٣٨٧
هجري قمري) وهي سنة وفاة آية الله العظمى الشيخ عبد الرسول الجواهري (والد
الصفحه ١٥ : والأصول ، بعد أن نشرت له قصائد قيمة في الصحف النجفية.
أولاده : أمين ، كاظم ، صادق ، الدكتور حسين ، الشيخ
الصفحه ٦٣ : .
٧ ـ الشيخ جعفر
بدر الدين الصائغ ، عالم كبير ومبلغ في المهجر (في أبيدجان).
٨ ـ الشيخ
محمود الكوثراني ، عالم
الصفحه ٦٧ :
السيستاني حفظه الله تعالى والسيّد محمد كلانتر والشيخ البروجردي والشيخ
الغروي وسوقهم نحو طريق
الصفحه ١١ : الطاهرين.
ترجمة المؤلف
اسمه ونسبه :
هو الشيخ محمد
تقي ابن الشيخ عبد الرسول ابن الشيخ شريف ابن الشيخ
الصفحه ٦٨ :
تصدر منهم فتوى بإدانة هذه الحرب وإدانة الهجوم على الجمهورية الإسلامية ، كما
كانت قد صدرت من الشيخ فتوى
الصفحه ٣٥ : ، فقال : إنّ السيد الخوئي
سألني «في زمان حياة السيّد الحكيم» ، فقال : من هو الأعلم بنظرك؟
يقول الشيخ