الصفحه ١٩٨ : الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ ...)...................................... ١٦٤
(وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ
الصفحه ٢١٢ : تعالى وأقسامها......................................................... ٩٥
المقدور للأنام من معرفة
الصفحه ٤٩ :
الفصل الاوّل : في التوحيد
الصفحه ٢١١ : فصول................................................... ٤٧
«الفصل الأوّل في التوحيد»
الوجود ضروريّ
الصفحه ١١٦ :
الماضية ؛ فإنّه
أخرجه من العدم إلى الوجود ، وأودع في خلقته من الحكم ما لو صرف عمره في معرفته لم
الصفحه ١٤٥ :
قال
: الفصل الثالث : في النبوّة والإمامة.
أصل
ـ إذا كان الغرض من
خلق العبيد مصلحتهم ، فتنبيههم
الصفحه ١٠٥ :
__________________
قال شيخنا (أي الشهيد) : وهذه الثلاثة
من السوانح (أي من عوارض فكري).
الرابع
الصفحه ٩٩ : تعالى.
قال المصنّف رحمهالله : يجوز تسميته تعالى به ؛ إذ لا مانع في العقل من ذلك ،
لكنّه ليس من الأدب
الصفحه ١٦٠ : مع ذلك من صلاح الباطن ؛ لأنّ الأعمال في عرضة الرّياء
والسّمعة والنّفاق ، فلو لا النصّ على العصمة لم
الصفحه ١٣١ : القاضي : (٢) إنّ ذات الفعل من الله ، وللعبد قدرة مؤثّرة في صفاته من
كونه طاعة أو معصية (٣).
وقال الإمام
الصفحه ٦٣ :
الواحد بأنّه
امتناع العدم عليه. لما تقدّم من قبل في الهداية السابقة (١). وإذا امتنع العدم على شي
الصفحه ٦٤ : ء :
الحيّز والمكان مترادفان ، ويعبّر بهما عن السطح الباطن من الجسم الحاوي المماسّ
للسطح الظاهر من الجسم
الصفحه ١١٨ :
الوجوه فقد وصل
إلى مرتبة التوحيد. وليس المراد من الاتّحاد ما توهّمه جماعة قاصروا النظر ، وهو
أن
الصفحه ١٥٩ :
أنّه لا يبلغ الإلجاء ، وحينئذ جاز وقوع الفتنة والفساد مع وجوده. فلو تعدّد لزم
نقض الغرض من نصبه. إذ لو
الصفحه ٤٣ : ) (١)
سبحانك اللهمّ
واجب الوجود ومبدأه وغاية وجود كلّ موجود. أنت أخرجتنا من مرتتق ظلام العدم إلى
فضاء ضيا