الصفحه ١٨١ : . وإذا اعتدل المزاج استحقّ فيضان النفس عليه من العقل الفعّال ،
وعلى قولكم تعاد إليه نفسه الأولى. فيلزم
الصفحه ٥٥ : ، وذلك معنى الإمكان ، وإنّما وجب بالسبب الخارجيّ.
الثالثة
: الممكن له خواصّ
كثيرة ، منها : أنّه لا
الصفحه ١١١ :
المطالب. ولا يمكن أن يصل من مرتبة النقصان إلى الكمال إلّا بالسير ، ولذلك كان
النظر أوّل الواجبات ، وجا
الصفحه ١٦٧ :
: في هذه التبصرة
مسائل :
الأولى
: أنّه يجب كون
الأنبياء والأئمّة أفضل من كلّ واحد واحد من الأمّة
الصفحه ١٨٩ : حقّه إليه
أو أخذ الحقّ منه ، سواء كان من المكلّفين أو من غيرهم من إنسان أو حيوان. فهنا
فوائد :
الأولى
الصفحه ٢٤ : الحسين بن علالة ، أجازه في الخامس والعشرين من جمادى الأولى
سنة ٨٢٢ ه (٥).
٣ ـ الشيخ حسين بن
علاء الدين
الصفحه ١١٠ : من سخط الله والبعد عنه. كما يجتنب طالب الصحّة كلّ ما يضرّه
ويزيد به مرضه ليتمكّن من العلاج ، كذلك
الصفحه ١١٢ : حال السير والسلوك ، وأمّا أهل الكمال فهم مبرّءون
من الخوف والحزن (أَلا إِنَّ
أَوْلِياءَ اللهِ لا
الصفحه ١١٥ :
اليقين (١) ، وعين اليقين (٢) ، وحقّ اليقين (٣). ومثال ذلك في النار من شاهد عين النار بتوسّط نورها
الصفحه ١٣٠ : أبو الحسين
بالأوّل (١) ، وباقي المشايخ بالثاني. والمصنّف رحمهالله لمّا اختار مذهب أبي الحسين قال
الصفحه ٩٧ : ذهنيّة
فقط ، أو سلب فقط ، أو إضافة وسلب. فالأقسام حينئذ أربعة :
الأوّل
: ما يدلّ على الذات
فقط من غير
الصفحه ١٢٥ : فيه. وقد يكونان عقليّين. ثمّ
العقليّان يقالان على ثلاثة معان :
الأوّل
: الحسن ما كان صفة
كمال كقولنا
الصفحه ١٤١ : لطفا
، فيكون اللطف واجبا.
أقول : لمّا فرغ
من الفرع الأوّل شرع في الفرع الثاني ، وهو اللطف. وعرّفه
الصفحه ١٤٢ :
خلافا للأشاعرة (١). والدليل على حقيّة المذهب الأوّل : أنّه لو لم يجب لزم
نقض الغرض ، لكن نقض
الصفحه ٨٧ :
خروجه فلمّا خرج زال ذلك العلم.
الثالث
: جواب أبي الحسين
البصريّ (٢) : وهو أنّ علمه الأوّل لم يزل