الصفحه ٤٤ : إلى ساحة الغفران وانتقل
إلى مقيل الرضوان استمرّت على ذلك برهة من الزمان ، إلى أن اتّفق للمولى المعظّم
الصفحه ١١ : حال صعب لا يمكن أصعب منها حال ، ورسمت
أغلبها في مدّة كدورة بال لا يوجد أكدر منه بال ، بل في أزمنة يكون
الصفحه ١٣ :
التعلّم والتعليم غدا يجول في البلدان للوصول إلى من يأخذ منه العلم. وقوّى هذا
الحرص وصيّة والده إليه للرحيل
الصفحه ١٤ : عليّ الحمدانيّ القزوينيّ. كان ساكنا في الريّ ، وكان مجازا للرواية من
الشيخ منتجب الدين صاحب الفهرست
الصفحه ١٣٣ :
وإرادته ؛ لاستحالة صدور الفعل الاختياريّ بدونهما ، ولا شكّ في كونهما من فعل
الله تعالى.
وأمّا بيان
الصفحه ٢٢ : العلميّة :
يظهر علوّ مقامه
في العلم ووفرة اطّلاعه من كثرة تصانيفه الرائعة في العلوم المختلفة ، من الفقه
الصفحه ٦٨ : الملازمة.
وأمّا بطلان اللازم
فقد سبق.
قال
: تبصرة ـ المفهوم من
الاتّحاد صيرورة الاثنين واحدا (١) ، وهو
الصفحه ١٩٠ : تعالى إمّا من مكلّف أو غيره. فإن كان من مكلّف يجب عليه تعالى الانتصاف
للمتألّم من المؤلم ، بنقل أعواضه
الصفحه ٧١ :
والبياض ضدّان بهما. والمصنّف نفى الضدّيّة عنه بالمعنى الثالث ؛ إذ لم يتعرّض
لذكر غاية الخلاف ، ويلزم منه
الصفحه ١٦٨ : المذكورة.
الثالثة
: أنّه تقدّم وجوب
كون الإمام أفضل من رعيّته ؛ لما قلناه من الاحتياج إليه. ولأنّه لولاه
الصفحه ٢٩ :
من الفارسيّة إلى العربيّة على يد العلّامة ركن الدين محمّد بن عليّ الأسترآباديّ
الجرجانيّ جدّ الفاضل
الصفحه ٩٦ : حقيقيّة فقط ، أو إضافيّة فقط ، أو سلبيّة فقط ،
أو ما يتركّب من هذه الأقسام.
الثالثة
: اختلف الناس في
الصفحه ٥٩ :
له الوجود بدون اعتبار
شيء من الأغيار (١) ، وكلّ ما كان كذلك فوجوده مقتضى ذاته ، ومقتضى الذات
الصفحه ١٠٦ : تقرّبا إلى الله تعالى وحده لا يشوبه شيء من
الأغراض الدنيويّة والاخرويّة (أَلا لِلَّهِ
الدِّينُ الْخالِصُ
الصفحه ١٠٨ : تكبّرا وتنزّها عنها. وبالجملة هو شعبة من الزهد المتقدّم وغير
بعيد أن يكون قوله عليهالسلام : «الفقر فخري