الصفحه ٥ : ء
الإماميّة ، هما : واضعه الخواجة نصير الدين الطوسيّ في القرن السابع ، وشارحه
الفاضل المقداد السيوريّ في القرن
الصفحه ٩٤ : .
السابع : أنّه لابتنائه على الأدلّة
القطعيّة المؤيّدة أكثرها بالأدلّة السمعيّة أشدّ العلوم تأثيرا في القلب
الصفحه ١٠٥ : ، وهو هنا حاصل ، وهو معارضة الخبرين السالفين. فيجعل ذلك جمعا
بين هذا الخبر وبينهما.
السابع : للمرتضى
الصفحه ١٦٤ :
إمام ابن إمام أخو
إمام أبو أئمّة تسعة ، تاسعهم قائمهم» (١).
السابع
: ورد في التوراة
أنّ الله
الصفحه ١٠ : الدين عبد الرحيم بن أبي منصور من
قبل علاء الدين محمّد زعيم الإسماعيليّين آنذاك. وكان ناصر الدين هذا من
الصفحه ١٤ : أبو منصور الحسن الشيخ سديد الدين يوسف بن عليّ بن محمّد
المطهّر الحلّيّ ، المتوفّى ٧٢٦ ه. قال في
الصفحه ٤٣ : صفاتك وأسمائك ، صلاة معادلة لآلائك ، باقية على
مرّ الدّهر ببقائك.
أمّا بعد : فلمّا
كان علم الكلام من
الصفحه ٤٤ : كنت بعيدا عن دخول صرحها :
وأين الثّريّا من
يد المتناول؟
وقد قيل في المثل
السائر : المرء حرّ ما لم
الصفحه ١٠٤ : مقدّمة العبادات / الحديث ٣
، المحاسن : ٢٦٠ / الحديث ٣١٥. وفيه : «نيّة المرء
خير من عمله ، ونيّة الفاجر
الصفحه ١٠٧ : فمن الثالث ، ولذلك قال : «إنّه ليغان على قلبي ، وإنّي
لأستغفر الله في اليوم سبعين مرّة» (٢). ومن هذا
الصفحه ١٢٥ : الطّعوم. والقبيح ما كان منافيا كالمرّ منها ، ولا خلاف في
كون هذين عقليّين.
الثالث
: الحسن ما يستحقّ
على
الصفحه ١٥٧ : والفساد ، وكانوا
إلى الصلاح أقرب ومن الفساد أبعد ، وذلك هو المراد باللطف كما مرّ فيجب وجوده في
الحكمة
الصفحه ١٦٣ : ... بن عامر بن صعصعة السوائيّ. صحب النبيّ ، وقال : جالست النبيّ صلىاللهعليهوآله
أكثر من ألفي مرّة
الصفحه ١٧٧ : الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ. قُلْ
يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ
الصفحه ١٨٦ : عنه
بالميزان ، فهو كناية عن العدل في الجزاء.
أقول
: قد مرّ بيان
المذهب الثاني وبطلانه ، فلا حاجة إلى