الصفحه ٦٠ : بيان إن شاء الله تعالى.
قال
: أصل ـ ثمّ إنّه
إذا تفكّر ، علم أنّ كلّ ما فيه كثرة ـ ولو بالفرض ـ كان
الصفحه ٦٥ :
إذا عرفت هذا
فاعلم أنّه ذكر في هذه الهداية ثلاث صفات سلبيّة للواجب تعالى :
الأولى
: أنّه ليس
الصفحه ٦٨ :
الواجب ، واللازم
كالملزوم في البطلان.
بيان الملازمة
أنّه يفتقر حينئذ في كونه موصوفا بتلك الصفة
الصفحه ٩٣ : كلّ واحدة من هذه الآيات المتقدّمة ؛ لإمكان استعمال
الرؤية والنظر في العلم مجازا ، تسمية للمسبّب باسم
الصفحه ١١٣ :
الأوّل
: معرفة نعمه.
الثاني
: الفرح بما يصل
إليه منها.
الثالث
: الاجتهاد في تحصيل
رضا المنعم
الصفحه ٦٣ : ، وخالف في ذلك أكثر المتكلّمين. إرشاد الطالبين : ١٦٩.
٣ ـ حاشية ملا عبد
الله بتعليقة مصطفى الحسينيّ
الصفحه ١٦٩ : ، وأمّا
أولو العزم فعندي في ذلك توقّف ، والله أعلم.
__________________
١ ـ نهج البلاغة :
٣٠١ الخطبة
الصفحه ١٧٧ : البدن وأجزاؤه آلات له يتصرّف
به في أفعاله ، ويسمّى ذلك الجوهر بالروح. قالوا : وإليه الإشارة بقوله تعالى
الصفحه ١٢٩ : الأشعريّ أنّه لا تأثير لقدرة العبد
في مقدوره أصلا ، بل القدر والمقدورات واقعان بقدرة الله تعالى. وقالت
الصفحه ١٤٧ :
الشرّ والفساد إلى هلاك الأشخاص البشريّة المستلزم ذلك لارتفاع النوع ، المطلوب في
الحكمة بقاؤه.
ثمّ تلك
الصفحه ٥٢ : وجود له لا
يدركه الحسّ ، لأنّه حينئذ معدوم. والحسّ إنّما يدرك ما يقابله أو يلاقيه ، ولا
مقابلة ولا
الصفحه ٥١ : المبحوث عنه
في ذلك الفصل لمّا لم يكن مستلزما للكثرة ، إذ لا صفة له تعالى تزيد على ذاته
عندنا ، بل لسلب
الصفحه ١٥٢ :
واجبا ، وهو
المطلوب.
قال
: أصل ـ محمّد صلىاللهعليهوآله رسول الله ، لأنّه ادّعى النبوّة
الصفحه ٢٠٠ : ........................................... ١٨٧
إذا بلغ الكلام إلى الله فأمسكوا................................................. ١١٨
الفقر
الصفحه ٢٠١ :
وأيم الله ـ يمينا أستثني فيها بمشيئة الله ـ لأروضنّ.................................... ١٠٧
يا