الصفحه ١٣٠ : العبديّ ، مولى عبد القيس ، أبو الهذيل العلّاف ، من أئمّة
المعتزلة. ولد في البصرة ، واشتهر بعلم الكلام. له
الصفحه ١٨٢ : أو شفاعة من له الشفاعة ـ وذلك المؤمن الذي لم يشب إيمانه بظلم ـ فإنّه يدخل
الجنّة ويخلد فيها ؛ لوجود
الصفحه ١٠ : وابن ميثم البحرانيّ في حضور درس أبي السعادات أسعد بن عبد
القاهر الأصفهانيّ ، وكانت له صلة علميّة خاصّة
الصفحه ٧٣ : العدم في زمان ،
والوجود في زمان آخر بعده.
وثانيهما
: ذاتي ، وهو كون
الوجود مسبوقا بالغير ، وهو لا
الصفحه ١٤٠ : شاء الله.
الرابعة
: أنّ التكليف واجب
في الحكمة ، وإلّا لزم الإغراء بالقبيح ، وهو قبيح. بيان
الصفحه ١٥٩ : اجتمع في زمان واحد إمامان فرغب بعض الناس إلى أحدهما
وبعضهم إلى الآخر ، والفرض أنّ كلّا منهما يجوز له عقد
الصفحه ١١٠ :
: الخلوة. وهي عزلة السالك
عن جميع الموانع المتقدّمة ، فيختار موضعا لم يكن فيه مشغل له من المحسوسات الظاهرة
الصفحه ٩٥ : للتعدّد والكثرة في رداء كبريائه ، فالاسم الذي
يطلق عليه ـ من غير اعتبار غيره ـ ليس إلّا لفظة : «الله». وما
الصفحه ١٩٦ : فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ ...).......................................... ١٨٩
(أَوَلَمْ
الصفحه ١٩٩ : مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ ...)............................ ١٨٩
الصفحه ٨٥ : مساوية للمعلوم في العالم ، أو جوّزوا (٢) كونه تعالى محلّا للحوادث.
والجواب
عن الشبهة : أنّ ما ذكروه
الصفحه ٦٦ : ، استحال حلول الأعراض فيه.
أقول
: ذكر في هذه
التبصرة صفتين سلبيّتين له تعالى أيضا :
الأولى
: أنّه لا
الصفحه ١٤٨ : التي لا أصل لها في الأحاديث المرويّة عن
رسول الله ، أي يدخلونها فيها وليست منها.
وجميع الحشويّة
الصفحه ١٦١ :
أصحابنا فلمّا كان
الإمام واجب الوجود في كلّ عصر وهو واجب العصمة وسيّد العلماء فإذا فرض اتّفاق
الصفحه ٢٥ : والمجيز له في سنة ٩٠٩ ه.
وقد عدّه في
مقدّمة «كنز العرفان» من تلامذة الفاضل. وقال القاضي الطباطبائيّ في