الصفحه ١٥٥ : ء في ذلك مذهبان :
أحدهما
: أن يتوقّف فيه إلى
أن يظهر سرّه أو يفوّض علمه إلى الله تعالى.
وثانيهما
الصفحه ٤٥ : (١) خلّد الله تعالى سيادته ، وربط بالخلود أطناب دولته ، ولا
زالت أيّامه الزاهرة تميس وتختال في حلل البها
الصفحه ٩٤ :
الحدوث فلا يكون قديما.
وقالوا
: المراد بكونه
تعالى متكلّما هو أنّه أوجد حروفا وأصواتا في أجسام جامدة
الصفحه ١٢٨ : .
الثاني
: كونه عالما بكلّ
المعلومات التي من جملتها تلك أيضا.
الثالث
: كونه غنيّا في
ذاته وصفاته عن كلّ
الصفحه ٢١٤ :
«الفصل الثاني في العدل»
تعريف الفعل وتقسيمه إلى الحسن والقبيح
الصفحه ١٤٦ : بسبب ذلك في تلك
__________________
١ ـ إنّ أصحابنا
الإماميّة لما أثبتوا وجوب اللطف على الله تعالى
الصفحه ١٧٩ : لم يبق له هويّة في الخارج أصلا : هل يمكن إعادته بعينه مع جميع عوارضه
ومشخّصاته التي كان بها شخصا
الصفحه ١٠٤ : «القواعد والفوائد» ١ : ١٠٨ ، وفي «النهاية» لابن الأثير ١ : ٤٤٠ ، وفيه :
سئل رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩٨ : ...)..................................... ١١٠
(وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللهِ لا تُحْصُوها ...)......................................... ١٠٩
الصفحه ٩١ :
في جهة. أمّا
الصغرى فلما تقدّم ، وأمّا الكبرى فلأنّ ما في الجهة إمّا منتقل فيكون متحرّكا ،
أو غير
الصفحه ١٦٠ :
وقال أصحابنا : لا
يحصل إلّا بالنصّ لا غير (١) ؛ وذلك لأنّ العصمة شرط في الإمام ـ كما تقدّم ـ وهي
الصفحه ١٤ : ، ومن السيّد فضل الله الراونديّ وسديد الدين
محمود الحمصيّ ، وذكره العلّامة الحلّيّ في إجازته لمهنّإ بن
الصفحه ٤٤ :
محمّد بن الحسن
الطوسيّ ـ قدّس الله نفسه وطهّر رمسه ـ في وريقات وإن كانت قليلة فهي في الفوائد
الصفحه ١٦٥ : المراد الاثنا
عشر عليهمالسلام.
قال
: فائدة ـ سبب حرمان الخلق
عن إمام الزمان ليس من الله تعالى ؛ لأنّه
الصفحه ١٠٩ : الأغذية والتنوّق فيها ، فإنّ لذلك أثرا عظيما في حصول
الكمال ، والتأهّل لخدمة حضرة ذي الجلال ، كما قال