الصفحه ١٥١ : لم يدلّ على الصدق. وخرقه للعادة قد يكون في جنسه
كما قلنا ، وقد يكون في صفته كفصاحة القرآن.
الثاني
الصفحه ١٦٣ : البيت». ومن الذين قال النبيّ
صلىاللهعليهوآله
في حقّهم : «إنّ الله أمرني بحبّ أربعة ...» ، منهم سلمان
الصفحه ١٤٥ : مؤيّد من الله بمعجزات
ربّانيّة وعلوم إلهيّة مستغن فيها عن واسطة بشر
الصفحه ١٣٤ : معلوم له تعالى يمتنع خلافه وإلّا لزم انقلاب علمه
تعالى جهلا. وانقلاب علمه جهلا محال ، فكلّ معلوم له واجب
الصفحه ١٠٥ : : ما قاله بعض العلماء : إنّ
خلود المؤمن في الجنّة إنّما هو بنيّته أنّه لو عاش أبدا لأطاع الله أبدا
الصفحه ١١٤ : الوجود شيئا يعدم كلّ ما يلاقيه ، إلى غير
ذلك من خواصّه. ونظير ذلك في معرفة الله تعالى معرفة المقلّدين
الصفحه ١٣٣ :
وإرادته ؛ لاستحالة صدور الفعل الاختياريّ بدونهما ، ولا شكّ في كونهما من فعل
الله تعالى.
وأمّا بيان
الصفحه ١٥٤ :
في المطوّلات.
وأمّا الكبرى
فلوجهين :
الأوّل
: أنّ المعجز لمّا
كان من فعل الله تعالى لغرض
الصفحه ١١٥ : بما يفعله الله تعالى معه إذا
تأمّل في أحواله
__________________
١ ـ التكاثر / ٥.
٢ ـ التكاثر
الصفحه ١٩١ : : (أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي
أَنْفُسِهِمْ) (٢) ، فإنّه يظهر له تفصيلا بيان ما تقدّم تحقيقه إجمالا ؛
وذلك لأنّ
الصفحه ٢١٢ : الله صفاته لا ذاته.......................................... ٩٩
طريق الأولياء في معرفة الله تعالى
الصفحه ١٦٦ :
ثمّ إنّه بعد ذلك
غاب واستتر وانقطعت تلك السفارة والمشاهدة له عليهالسلام ، فتوجّهت همم الخصوم إلى
الصفحه ٨٤ : بالعلّة موجبا
__________________
١ ـ قال القوشجيّ في «شرح
العقائد» : من الفلاسفة من قال : إنّ الله
الصفحه ٨١ : كثرة فإنّه يجوز صدور الامور المتكثّرة حينئذ
منه كما في العقل الأوّل ؛ فإنّه واحد في ذاته لكن عرض له
الصفحه ٨٦ : في الدار لم يزل ولم
يتجدّد له علم آخر ، ويلتزم بأنّ العلم بأنّ الشيء سيوجد هو العلم بوجوده إذا وجد