الصفحه ٩٨ : والحاجة.
الثاني
: ما يجوز عقلا
إطلاقه عليه وورد في الكتاب العزيز أو السنّة الشريفة تسميته ،
الصفحه ١٢ : ب «الكاتبيّ» ، وفخر الدين
المراغيّ ، وفخر الدين الأخلاطيّ ، وكتب نتيجة الإرصادات في كتاب عظيم معروف ب «زيج
الصفحه ١٩٣ : الأشعار
.
فهرس الطوائف والفرق
.
فهرس الكتب المذكورة في المتن
.
فهرس أعلام الكتاب
.
فهرس الموضوعات
الصفحه ٢٠٦ :
فهرس كتب المتن
الإنجيل : ٦٨.
التوراة : ١٥٥.
القرآن (الكتاب ،
التنزيل) : ٩٦ ، ٩٨ ، ١٠٨ ، ١١١
الصفحه ٢٠٧ :
فهرس أعلام الكتاب
«حرف الألف»
آدم عليهالسلام : ١٤٩.
إبراهيم عليهالسلام : ١٥١ ، ١٦٤ ، ١٨٠
الصفحه ١١٧ : يكون له موافقة ومخالفة ، فقوله تعالى : (لا يَجِدُوا فِي
أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ) (١) هو
الصفحه ٧٠ : يشاركه غيره في حقيقته ، فلا ضدّ له ولا ندّ له.
أقول
: يريد أن يبيّن
أنّه تعالى لا ضدّ له ولا ندّ له
الصفحه ١٣٢ : بقدرة الله ، فلا يكون للعبد فيه مدخل ويعود المحذور.
وبالجملة القول بالكسب هذيان.
قال : شبهة وجواب
الصفحه ١١٦ : الله وترك الاضطراب.
وليس التوكّل هو
ترك التصرّف في الامور بالكلّيّة ، ويقول : فوّضت أمري إلى الله. بل
الصفحه ١٦٧ :
الحكيم لا يفعل
إلّا لغرض صحيح ، وحينئذ جاز أن يكون ذلك لمصلحة استأثر الله بعلمها. وفي قول
المصنف
الصفحه ٥٥ : علّته التامّة ، وهو
داخل في قسم الممكن لذاته ؛ لأنّ ذلك المعلول بالنظر إلى ذاته يجوز وجوده ويجوز
عدمه
الصفحه ١١٨ : الله فأمسكوا» (٢). ولم يبق بعد ذلك إلّا مرتبة الفناء في التوحيد (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ
الصفحه ١٠٠ : يتيسّر في علم الكلام التجاوز إلى أكثر من ذلك.
وعلم الكلام عرّفه
بعضهم بأنّه : علم يبحث فيه عن ذات الله
الصفحه ١٤١ : المتكلّمون بأنّه عبارة
عن فعل يقرّب إلى فعل الطاعة وترك المعصية ، وليس له حظّ في التمكين ، ولا يبلغ
الإلجا
الصفحه ١٠٦ : له. والصّدّيق هو الذي صار صدقه في هذه الامور ملكة له ،
ولا يقع خلافه البتّة لا في العين ولا في الأثر