الصفحه ٧٧ : الاعتراضات.
قال
: إلزام ـ الواجب
عند الفلاسفة موجب لذاته ، وكلّ موجب لذاته لا ينفكّ أثره عنه (١) ، فيلزمهم
الصفحه ٨١ : امور بالنسبة إلى اعتبار
ماهيّته عند وجوده ، فله ماهيّة ووجود صادر عن المبدأ. فمن حيث نسبة وجوده إلى
الصفحه ٨٣ : ولم يكن عند العاقل له إحاطة بالوقوع أم لا (١).
__________________
١ ـ كذا في جميع
النسخ.
الصفحه ٨٩ : . هذا عند المحقّقين.
واستدلّوا على
ثبوت الإرادة له بهذا المعنى بأنّه تعالى خصّص أفعاله بوقت دون آخر
الصفحه ٩٢ : .
٤ ـ روى جرير بن عبد
الله قال : كنّا عند رسول الله صلىاللهعليهوآله
جلوسا ، فنظر إلى القمر ليلة البدر
الصفحه ١٠٢ : عقله الذي ملكه بمعرفة الكثرة التي هي أمارة العدم ، ولا
يقف عند زخارفها التي هي مزلّة القدم ، بل يقطع عن
الصفحه ١٠٧ : عقله الذي ملكه ...» إلى آخره. والزاهد هو الذي لا يرغب
في مطلوب يفارقه عند موته ، وهو الحظوظ الدنيويّة
الصفحه ١١٢ : :
الأوّل
: صبر العوامّ ، وهو حبس النفس على وجه التجلّد وإظهار الثبات في التحمّل ، لتكون حاله عند
الغير
الصفحه ١١٤ :
الشوق. ومع الوصول
التامّ الذي تنتفي عنده الإرادة والشوق تزداد المحبّة (وما دام أنّها تقارن طلب
الصفحه ١١٥ : والكمال ، ويسمّى غفلة.
وثانيهما بعد
السلوك ، وهو من خواصّ الكاملين لحصوله عند الوصول إلى المطلوب
الصفحه ١١٦ : » ؛ لتساويهما عنده.
الثالث
: التسليم. والمراد منه أن
يسلّم كلّ أمر ـ كان ينسبه إلى نفسه ـ إلى البارئ تعالى
الصفحه ١١٧ : وذلك ينتفي عند التوحيد.
الرابع
: التوحيد. وهو القول
بالوحدة وفعل الوحدة.
والأوّل
: هو شرط الإيمان
الصفحه ١١٩ : ءه. المستحقّين : بالقيام بأوامره والانتهاء عند
زواجره. لتوفيقه : وهو جعل الأسباب متوافقة في حصول مسبّباتها ، بأن
الصفحه ١٢٣ :
__________________
١ ـ اعلم أنّ مبحث
العدل عند المتكلّمين من الإماميّة من متفرّعات أفعاله تعالى ، حيث إنّهم بعد
إثبات عالميّته
الصفحه ١٢٩ : كلّ عاقل يعلم ذلك ويحكم به
بل كلّ ذي حسّ حتّى البهائم ، فإنّها تهرب من الإنسان عند استشعار أذاه ولا