الصفحه ١٢٥ : ،
فقالت المجبّرة : هو شرعيّ أيضا. وقالت الفلاسفة والعدليّة ـ وهم المعتزلة
والإماميّة ـ : هو عقليّ. لكن عند
الصفحه ١٣٧ : علمه باشتمال الفعل على المصلحة ، فإن كان من
أفعال نفسه فعله ، وإلّا أمر به فالأمر عنده ملزوم الإرادة
الصفحه ١٣٨ : يَقُولُوا
هذِهِ مِنْ عِنْدِ اللهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هذِهِ مِنْ
عِنْدِكَ قُلْ كُلٌّ مِنْ
الصفحه ١٩٥ : تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هذِهِ مِنْ عِنْدِ اللهِ ...)................................ ١٣٨
(النَّارُ
الصفحه ١١ : إله إلّا أنت وأنت أرحم الراحمين (١).
وكيف كان فقد مكث
الخواجة عند ناصر الدين محتشم قهستان مدّة ، وفي
الصفحه ١٤ : إجازته لبني زهرة عند ذكر الخواجة :
وكان هذا الشيخ أفضل أهل عصره في العلوم العقليّة والنقليّة ، وكان أشرف
الصفحه ٢١ : ، المعروفة عند أهل تلك الناحية
بمقبرة مقداد.
الصفحه ٢٤ : (١). فمن كان قادرا على شرح الرسالة المذكورة في أيّام حياة
فخر المحقّقين فهو مؤهّل في الظاهر للحضور عنده
الصفحه ٢٦ : الكريم ، وسيأتي البحث حوله عند
تعريف الكتاب إن شاء الله تعالى.
٧ ـ تجويد البراعة في شرح
تجريد البلاغة
الصفحه ٥١ : عنده أنّ
الوجود بديهيّ التصوّر سلك الطريقة الثانية ونبّه عليه بما تقريره أن نقول :
إنّا ندرك أشيا
الصفحه ٥٥ :
الضدّين.
الثانية
: الواجب قد يكون
لذاته كما قلنا ، وقد يكون لغيره كوجوب وجود المعلول عند وجود
الصفحه ٥٨ :
عند المعتزليّ (١) ومن قال بمقالته ، فيكون الممكن موجبا لغيره ، وهو خلاف
المقدّمة التصديقيّة
الصفحه ٦٦ : ،
والحركة محلّ لهما وهي غير متحيّزة.
وأيضا
: صفات الواجب قائمة
بذاته حالّة فيها عند الأشاعرة (٢) ، مع أنّ
الصفحه ٦٨ : ولا تركيب ، حتّى يكون هناك شيء واحد هو
هذا وهو ذاك بعينهما. وهو محال في بداهة العقل الصحيح عند تصوّره
الصفحه ٧٥ : ء
والمتكلّمين ؛ لأنّه قد اشتهر عند الحكماء عدم القول باختيار الصانع ، لقولهم بقدم
العالم المستلزم لإيجاب الفاعل