الصفحه ٢١٠ : : ١٦٩.
المقداد بن عبد
الله السيوريّ الأسديّ : ١٩١.
موسى عليهالسلام : ٩٢ ، ١٠١.
موسى بن جعفر
الصفحه ٦٤ :
عرض ، فلا يكون الواجب مشارا إليه (١) بالحسّ.
أقول
: المتحيّز : هو
الحاصل في الحيّز. والحيّز عند
الصفحه ٦٩ : للأعراض استحال
عليه الألم واللّذة.
أقول
: هاتان أيضا صفتان
سلبيّتان. واللّذة عند بعض المتكلّمين هي
الصفحه ١٢٨ : ـ الأفعال التي (توجد
من عبيده) (١) هم موجدوها بالاختيار ؛ لأنّها تحصل بحسب دواعيهم. وعند
الفلاسفة : هم
الصفحه ١٧٩ : الإسلاميّين ٢ : ٥٨.
وقال المحقّق الطوسيّ : إعادة المعدوم
جائزة عند مثبتي المعتزلة ؛ لأنّ الذات باقية عند
الصفحه ٢٣ :
السيوريّ ، وينقل
عن كتابه في آيات الأحكام كثيرا (١).
وقال العلّامة
المجلسيّ في «البحار» عند
الصفحه ٨٤ : المراد» عند قول
المصنّف : وتغيّر الإضافات ممكن. أقول : هذا جواب عن اعتراض الحكماء القائلين :
بنفي علمه
الصفحه ١٢٤ : ينقسم إلى الواجب
__________________
١ ـ يطلق الفعل عند
المتكلّمين على صرف الممكن إلى الوجود ، وعند
الصفحه ١٦٩ : كذلك ، كلّا وحاشا. بل
عند جماعة من أصحابنا أنّ أئمّتنا عليهمالسلام أفضل من جميع الأنبياء عدا محمّد
الصفحه ٥٣ : ؛ لأنّه علّة
موجدة للمعرّف عند العقل ، والموجد للشيء لا بدّ أن يكون موجودا ، وإلّا لكان
معدوما فيكون
الصفحه ٦٢ : » فائدة حسنة ، وذلك أنّ نسبة القسمة إلى الكثرة نسبة
التحليل إلى التركيب ، فالقسمة تطرأ على المركّب عند
الصفحه ٧٤ : متتابعة شيء بعد
شيء. فإذا انتهى بها الحال إلى أن لا يكون لشيء منها وجود فقد انقطع تتالي الأفراد
عند ذلك
الصفحه ٨٧ : تغيّره تغيّر في ذاته.
قال
: فائدة ـ الحيّ عند
المتكلّمين : كلّ (٤) موجود لا يستحيل أن يقدر ويعلم
الصفحه ٩٤ : اسم فاعل عند أهل اللغة وهم لا يطلقونه إلّا
على من وجد منه الفعل. وعلى الثالث بأنّه عرض مفتقر إلى موضوع
الصفحه ١٠٥ : زيادة
ليست في الظاهر. قال شيخنا المصنّف : المصير إلى خلاف الظاهر متعيّن عند وجود ما
يصرف اللفظ إليه