الصفحه ١٣٠ : :
٥٤ ، شذرات الذهب ٢ : ٨٥ ، الأعلام للزركليّ ٧ : ١٣١. نقل قوله العلّامة في «نهج
الحقّ وكشف الصدق» : ١٠١
الصفحه ١٣١ : البعض كحركة الارتعاش ، التجأ إلى القول
بأنّ الله تعالى قادر والعبد كاسب. واختلفت الأشاعرة في معنى الكسب
الصفحه ١٣٢ : بقدرة الله ، فلا يكون للعبد فيه مدخل ويعود المحذور.
وبالجملة القول بالكسب هذيان.
قال : شبهة وجواب
الصفحه ١٣٧ : بأنّ إرادة الله تعالى غير علمه ورضاه ، فيمكن منهم القول
بالانفكاك بين الرضا بالشيء والأمر به ؛ لأنّ
الصفحه ١٤١ : القاضي عبد الجبّار ، بعد نقل قول المجبّرة بعدم وجوب
اللطف عليه تعالى : فأمّا عندنا فإنّ الأمر بخلاف ذلك
الصفحه ١٤٧ : ـ جمع شار ـ سمّوا أنفسهم
بذلك يزعمون أنّهم باعوا أنفسهم لله على أنّ لهم الجنّة. يشيرون بذلك إلى قوله
الصفحه ١٤٩ :
المعصوم لا يقدر على المعصية ، وهو قول أبي الحسن الأشعريّ (٣).
__________________
فرق : الجاروديّة
الصفحه ١٥٢ : بمثله ـ فلأنّه بلّغ ما
أمره به ربّه في قوله : (فَأْتُوا بِسُورَةٍ
مِنْ مِثْلِهِ) (٧). (فَأْتُوا بِعَشْرِ
الصفحه ١٥٣ : النظم في كلام سائر البلغاء؟ أو عدم وقوع اختلاف
ومناقضة فيه؟
ومن الأقوال المعروفة في وجه إعجازه ،
القول
الصفحه ١٦٥ :
يعمّان كلّ أهل البيت ، فيصحّ قول الزيديّة.
قلنا
: ممنوع ؛ فإنّ
اشتراط العصمة يخرج من عداهم. خصوصا ، وقد
الصفحه ١٦٧ :
الحكيم لا يفعل
إلّا لغرض صحيح ، وحينئذ جاز أن يكون ذلك لمصلحة استأثر الله بعلمها. وفي قول
المصنف
الصفحه ١٦٩ : الأنبياء سوى اولى العزم منهم. وأبى القولين
فريق منهم ، وقطعوا بفضل الأنبياء كلّهم على سائر الأئمّة. وهذا
الصفحه ١٧٤ : ب «المعاد» ، كما يعبّر عن الأولى ب «دار التكليف».
قال : مقدّمة ـ
الذي يشير إليه الإنسان حال قوله : «أنا
الصفحه ١٧٥ : هو
الهيكل المحسوس. نسب هذا القول الفخر الرازيّ في تفسيره إلى المتكلّمين ،
والأشعريّ في مقالات
الصفحه ١٧٨ : ) (٢). والإعداد يستلزم الوجود ، وقوله : (النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْها غُدُوًّا
وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ