الصفحه ٢٠٤ : بن درّاج ، قال : سمعت أبا عبد الله (عليهالسلام) يقول : (بَشِّرِ
الْمُخْبِتِينَ) بالجنّة : بريد بن
الصفحه ٤٣٩ : أبا جعفر (عليهالسلام) عن ولد الزنا أتجوز شهادته؟ فقال : لا ، فقلت : إنّ
الحكم بن عُتيبة يزعم أنّها
الصفحه ٩٢ : بن عبد الرحمن وزكريا بن آدم
وأمثالهم رضوان الله عليهم ، ولو لا جواز الاجتهاد في نفسه لما صحّ إرجاع
الصفحه ٤١٠ : زياد
وعليّ بن محمّد بن سيّار. هذا إن أُريد من التفسير المنسوب هو الذي ذكره الصدوق (قدسسره) بإسناده عن
الصفحه ١١٤ : صحيحة سليمان بن خالد (١) : وعن عدّة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن محمّد بن عيسى
عن أبي عبد الله المؤمن عن
الصفحه ١٦٢ : عن يونس بن عبد الرحمن.
وظاهر أنّ أخذ
معالم الدين لا يعني نقل الحديث وروايته ، بل ما يعمّ ذلك فيشمل
الصفحه ٩٨ : من الروايات (١).
منها :
الرواية
الرابعة : وعن محمّد بن عبد الله الحميري ومحمّد بن يحيى جميعاً
الصفحه ٤٤٢ :
بل ربما يكون عند الله عظيماً ، إنّما ذلك باعتبار أنّ تصدّيه للمرجعيّة
وزعامته للمسلمين ممّا يوجب
الصفحه ١٦٠ :
المأمونان.
ومن الأخبار
رواية شعيب العرقوفي : قلت لأبي عبد الله (عليهالسلام) : ربما احتجنا أن نسأل عن الشي
الصفحه ٤٣٨ : الحسين بن عثمان
عن ابن مسكان عن أبي بصير يعني ليث المرادي :
عن أبي عبد
الله (عليهالسلام) ، قال : خمسة
الصفحه ١٠٢ :
إلى يونس بن عبد الرحمن ، وإنّ معنى بقوله يؤخذ وأنّه ثقة ، لا بمعنى أخذ
روايته وحسب ، بل بمعنى
الصفحه ٢٠١ : الخبر ، وبمجرّد هذا لا يستدلّ على وثاقته.
وأُجيب أنّ
الظاهر من نهاية التوقيع أنّ إسحاق بن يعقوب هو أخ
الصفحه ١٦١ : الإفتاء والتقليد.
وعن يونس بن
يعقوب كنّا عند أبي عبد الله (عليهالسلام) فقال (عليهالسلام) : أما لكم من
الصفحه ٢٠٠ :
كافوكما إن شاء الله.
كيفيّة
الاستدلال : بإطلاق الخبر وأنّ المقصود من كلّ مسنّ وكلّ كثير القدم
الصفحه ١٦٣ : .
عن معاذ بن
مسلم النحوي ، عن الإمام الصادق (عليهالسلام) ، قال لي أبو عبد الله : بلغني أنّك تقعد في