الصفحه ٨٠ : : (وقلت إنّك تحبّ أن يكون كتاب كافٍ يجمع
فيه من جميع فنون الدين ما يكتفي به المتعلّم ويرجع إليه المسترشد
الصفحه ١٠٣ :
ففي الكافي :
جعلت فداك
فقّهنا في الدين أي لم نكن من المحدّثين والرواة فقط بل من أهل الفقه
الصفحه ٩ : ، فالمراد ما يشمل كافّة الاختيارات فعلاً وتركاً ، أن يكون مجتهداً أو
مقلّداً أو محتاطاً
الصفحه ١٢ : : (ومعاملاته) : بالمعنى الأعمّ الشامل للسياسات والعاديّات أيضاً ، فالمراد
ما يشمل كافة الاختيارات فعلاً وتركاً
الصفحه ١٨ : :
__________________
(١) الجمعة : ٢.
(٢) أُصول الكافي ٢ : ٧٤ ، باب الطاعة والتقوى.
الصفحه ٣٢ : بن يعقوب الكليني
صاحب الكافي في تنقيح المقال برقم ١١٥٤٠ وأنّه ثقة الإسلام وله ثلاث عدد والعدّة
هم
الصفحه ٦٥ : ، الحديث ٥١.
(٢) فروع الكافي ٧ : ٤١٢ ، القضاء ، الحديث ٥.
الصفحه ٧٨ : ، فلا بدّ من بيان ذلك.
فقد قيل كثير
من الروايات المسندة في الكافي هي غير مسندة في الفقيه ، وهذا يعني
الصفحه ٩٣ : ويلزم القول بالعينية
مخالفة آية النفر (ما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً) بل (فَلَوْ لا
الصفحه ٩٤ : قَوْمَهُمْ إِذا
رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ)
وليشهدوا منافع لهم.
ومنها : عن الكافي بسنده عن
الصفحه ١١٨ : يعلمون).
وما جاء في
الكافي بسنده عن عبد الأعلى بن أعين : (سألت أبا عبد الله (عليهالسلام) : من لم يعرف
الصفحه ١٢٩ :
__________________
(١) يوسف : ٤٠.
(٢) يونس : ١٥.
(٣) الكافي ١ : ٥٨ ، الحديث ١٩ ، وبهذا المضمون أحاديث كثيرة.
الصفحه ١٤٤ : الاستناد في عمله. وهذا يكشف عن كون مجرّد
__________________
(١) فروع الكافي ٢ : ٣٥٨.
الصفحه ١٥٧ : ؟
__________________
(١) فروع الكافي ١ : ٢٨.
الصفحه ١٥٩ : في
أُصوله الكافي بسنده عن أبي الحسن الهادي (عليهالسلام) في جواب
__________________
(١) الوسائل