الصفحه ٧٩ : ، وذكرت ذلك
بالتفصيل في (دروس الهداية في علم الدراية) وفي تصحيح كتابي شيخ الطائفة التهذيب
والاستبصار يأتي
الصفحه ٨٦ : كما ورد الحديث في معرفة النحو (من تنحّى سلب منه الخشوع) ،
ونشاهد في غيرها مع أنّ تهذيب الأخلاق من أوجب
الصفحه ٤٧ : السجود ، وعبادة
بالاختيار وهي لذوي النطق ، وهي المأمور بها في نحو قوله (اعْبُدُوا رَبَّكُمُ) و (اعْبُدُوا
الصفحه ٤٢ : المتأخّر.
فيا ترى هل
الإبدال الثلاثة فيما نحن فيه على نحو الطولية أو العرضية؟ والكلام حول ذلك يقع
تارةً
الصفحه ٢٦ : اللهُ نَفْساً إِلَّا
وُسْعَها) ، أي ما يعدّونه مشقّة فهو سعة في المآل نحو قوله : (وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٤١٦ :
في حجّيتها بقاءً أيضاً بحيث لو أخذ العامي فتوى المجتهد حال استقامته
وإيمانه ثمّ انحرف عن الحقّ لم
الصفحه ٩٢ : الغير
إليهم من قبل الأئمة الهداة (عليهمالسلام) ، فالاجتهاد جائز في نفسه لا محالة خلافاً للأخباريين
كما
الصفحه ٦٣ : وقدوة وصارت سننهم ملاكاً للهداية والضلالة وغدت عدلاً لكتب الله وحجّة على
العباد.
فختمت الشرائع
الصفحه ٤٦٠ : ـ في معنى التقليد لغةً واصطلاحاً............................... ١٤٥
المقام الثاني ـ في الأدلّة
الصفحه ١٦٩ :
النحو الثاني الطائفة السادسة :
يستدلّ بها أنّ
كلّ شيء حكمه في القرآن والسنّة ، فلا بدّ من
الصفحه ٤٨ :
والثالث
: عبد بالعبادة
والخدمة ، والناس في هذا ضربان : عبد الله مخلصاً ، وهو المقصود بقوله
الصفحه ١١٣ :
الكشفي يدخل في المفهوم وكذلك على نحو الحكومة ، فهو كالانفتاحي يعرف
الأحكام ، إلّا أنّ المقصود ليس
الصفحه ٢٠٨ : أم لا.
وأُجيب : إنّ
الإرجاع على نحو الخصوص كالإرجاع على نحو العموم ، إنّما يقتضي الحجّية في الجملة
الصفحه ٢٠ : هو شكر للمنعم وبالنسبة إلى كلّ منعم ، إلّا أنّ ما نحن
فيه وما يقتضيه المقام إنّما هو على نحو وجوب شكر
الصفحه ١٤٧ : لمن لا علم له (هلّا تعلّمت) إذا أراد أن يعتذر بالجهل ،
فالجهل ليس عذراً بالنسبة إلى التكاليف في حقّ