الصفحه ٤٠٢ : مرغوب عنه في الشريعة المقدّسة (١).
ولكن قياس
المرجع بالنبيّ والوصيّ قياس مع الفارق لوجود العصمة فيهما
الصفحه ٥٥ : عن بذل المجهود واستفراغ الوسع في فعل من الأفعال إلّا أنّه صار في عرف
العلماء مخصوصاً ببذل المجتهد
الصفحه ٦٥ : ء الأصحاب عن الاجتهاد
في عصر الأئمة (عليهمالسلام) لانفتاح باب العلم ، وربما يقال لئلّا يكون الاجتهاد
في
الصفحه ٩١ :
وهذا لا يتنافى
مع ما يقوله في الأمارة بأنّ الأحكام الواقعيّة فعليّة ، وهنا يقول بأنّ الحكم
الصفحه ١١٥ :
حكم قضاء المجتهد المتجزّي وإفتاؤه
من الواضح أنّ الناس
يختلفون في استعداداتهم وقابليّاتهم
الصفحه ١٢٧ :
كلمة موجزة في تأثير عنصري الزمان والمكان في الاجتهاد
لقد مرّ علينا
تعريف الاجتهاد بأنّه استفراغ
الصفحه ١٧١ :
أنّه سيبتلى في طول حياته بمسائل ، إلّا أنّ هذا العلم الإجمالي الكبير
ينحلّ إلى إجمالي صغير ، وذلك
الصفحه ٢٠٣ :
الأدلّة الأُخرى. إلّا أنّ الشيخ الحرّ العاملي في خاتمةٍ ، وكذا الشيخ
النوري في خاتمة المستدرك
الصفحه ٢٠٦ :
واحتمال عدم
علمهم بالاختلاف في الفتوى أو بالتفاضل بين الفقهاء بعيد جدّاً ، بل الاطمئنان على
خلافه
الصفحه ٣٠٧ :
ما نحن فيه ولم تكن ذلك في الفقيه والفتوى والإفتاء ، وكذلك عدم الأولويّة
في الإفتاء فلا يتمسّك
الصفحه ٣١٥ : أفاد.
وفي
قوله : (فيختار) ، قال : على الأحوط الأولى.
وفي
قوله : (الأورع) ، قال : في مقام العمل
الصفحه ٣٤٠ :
المشكّك ، وغير الأعلم من يمكن التشكيك في مبناه وسرعان ما يأخذ منه ذلك.
ويرد عليه :
أنّ المدار
الصفحه ٣٩٤ : يكون متولّداً من الزنا ، وأن لا يكون مقبلاً على الدنيا وطالباً لها ،
مكبّاً عليها ، مجدّاً في تحصيلها
الصفحه ٤٣٦ :
بعدم الفرق في رجوع الجاهل إلى العالم بين الحيّ والميّت ، فإنّه لم يثبت
إمضاء الشارع بذلك ، أو عدم
الصفحه ١١ :
مسألة
١ يجب على كلّ مكلّف في عباداته ومعاملاته أن يكون مجتهداً أو مقلّداً أو محتاطاً