الصفحه ١٠٩ :
للمجتهد فهي تامّة للعامي أيضاً ، إلّا أنّه للمجتهد على التفصيل وللعامي
على نحو الإجمال.
والإفتا
الصفحه ٣٢٤ : السيّد
الشيرازي : مع رعاية الأعلم فالأعلم على النحو الذي مرّ في مسألة (١٢) عند قوله :
ويجب الفحص عنه.
الصفحه ٣٧٣ :
خير ، وإنّ الشيطان يلقي بينكم العداوة والبغضاء ، فأحبّ الشارع دفع
المخاصمة ورفعها بأيّ نحو كان
الصفحه ١٦٥ :
في المسائل الجديدة والقضايا المستحدثة التي يجهل حكمها بسبب حدوثها وعدم
وقوعها في عصر الحضور مثل
الصفحه ٢٠٩ : العبد في مقام المنجّزية ، ويحتجّ به العبد على المولى في
مقام المعذّرية.
ثمّ الحجّة
تنقسم بالتقسيم
الصفحه ٢٣٢ :
وطريق الصلح غنى عن المجتهد في أغلب الفتاوى والأحكام ، ويسهل الخطب على من
لم يبلغ مرتبة الاجتهاد
الصفحه ٢٩٩ :
الإجماع على المنع عنه ، بناءً على الالتزام في التقليد ، وأمّا القول
بالعمل ، ولم يعمل بفتوى الحيّ
الصفحه ١٥ : بمجرّد احتمال الخطر تفرّ أو تحمي نفسها من الخطر بأيّ نحوٍ
كان ، فالفطري على ما يفهمه العرف في محاوراته هو
الصفحه ١٨ :
(هُوَ الَّذِي بَعَثَ
فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ
الصفحه ٧١ : . وعند الفاضل التوني (١) أنّ المجتهد في عصر الغيبة يفتقر في مقام الاستنباط إلى
معرفة علوم تسعة ، ثلاثة من
الصفحه ١١٠ : أبا عبد الله (عليهالسلام) عن رجلين من أصحابنا بينهما منازعة في دين أو ميراث ،
فتحاكما إلى السلطان
الصفحه ١٥٧ : فبعضها قابلة للنقاش في كيفية الاستدلال بها ، كما
يناقش سند البعض ، إلّا أنّه من حيث المجموع نقطع بجواز
الصفحه ١٦٧ : .
النحو الثاني الطائفة الخامسة :
تدلّ على أنّ
الأئمة (عليهمالسلام) بيّنوا الأُصول في الأحكام ، وأمّا
الصفحه ٢٠١ : روايتهم بل على نحو يوجب حلّ المشكلة الواقعة
بإبداء رأيهم في المقام ، كما إنّ كثير من الرواة كانوا من أهل
الصفحه ١٤ : ، وهما في الوجوب : الثبوت
والسقوط ، ومنه قوله تعالى (وَجَبَتْ جُنُوبُها)(١) أي سقطت ، ومنه وجبت الشمس إذا