الصفحه ٣٣٣ : لسائر المحتملات ، فإنّه يدلّ على أنّ الباعث للعمل ليس أمر
المولى.
وثانياً : كما
ذكره في خاتمة الأُصول
الصفحه ١٥٩ : في
أُصوله الكافي بسنده عن أبي الحسن الهادي (عليهالسلام) في جواب
__________________
(١) الوسائل
الصفحه ١٩ :
مرحلة الظاهر عند الشكّ والجهل كما في الأُصول العمليّة اجتهاداً عن أدلّتها
التفصيلية.
٢ ـ التقليد :
بأن
الصفحه ٢٨ : ليكون مصطلحاً جديداً ، فمفهومه
عند علماء المنطق يختلف عمّا عليه علماء الأُصول ، وما في الأخلاق غير ما في
الصفحه ٣٤٣ : ، وقراءة أبحاثهم الفقهيّة والأُصوليّة ، أو مطالعة
تقريراتهم أو النظر الدقيق في آرائهم ورسائلهم العمليّة
الصفحه ١٣٠ :
أهل العلم والفقهاء ، شكر الله سعيهم ورفع درجاتهم» (١).
وهناك كلمة
مأثورة عن الإمام السيّد
الصفحه ٢١٦ :
الاحتياط لغةً واصطلاحاً
كان الكلام في
بيان المسألة الاولى من العروة الوثقى ومنهاج المؤمنين
الصفحه ٣٩٦ : عدم اعتبار هذه الشرائط في الرجوع إلى الخبراء في كلّ
فنّ وعلم كالرجوع إلى الطبيب الخبير ، فلا يشترط فيه
الصفحه ٨٣ : قصوره مستبدّاً برأيه ، فإنّا نرى كثيراً من طلاب العلم في أوّل أمرهم
في نهاية قصور الباع وفقد الاطلاع
الصفحه ٤٦٩ :
المسألة العاشرة في المنهاج
حكم تقليدغير المجتهد
(٣٤٩ ـ ٣٥٢)
(المسألة
التاسعة عشرة في العروة
الصفحه ٧٠ : (صلىاللهعليهوآله) يخاطبه قائلاً : (قم وأنقذ ديني من الأُصوليّين)!! وفي
عصرهم كانت كتب الأُصول تتبادل في الخفية
الصفحه ٤٠٧ : عند أهل السنّة (الأشاعرة) أتباع المعتزلي أو الإمامي في فتاواهما ، وإن
كانت على طبق أُصول أهل السنّة
الصفحه ٥٦ : التفصيلية من الكتاب والسنّة ،
فهو استنباط الفروع من الأُصول الثابتة والمأثورة في الدين من الآيات الكريمة
الصفحه ٥٤ :
وأمّا الاجتهاد
المصطلح عند الفقهاء وعلماء الأُصول من الفريقين السنّة والشيعة ـ : فقد ذكروا في
ذلك
الصفحه ٢١١ : والأُصول
الأوّلية في المقام ، فما هو الأصل الأوّلي في المسألة فيما لو لم يتمّ شيء من
أدلّة الطرفين؟ بعد