الصفحه ٣٠ :
٣ ـ العقلاء :
اولي الفكر والمعرفة يعرفون ما فيه الخير أوّلاً ، ثمّ هل يعدّ ذلك بصالحهم ثانياً
الصفحه ١٠٠ : فعمدة أدلّته ، أنّ هذا الشخص له علم إجمالي أنّه سيقع في مسائل يبتلى
بها ، فلو أراد أن يفعل بقول الغير
الصفحه ٧ : في النجف الأشرف شيخ الطائفة شيخنا الطوسي (قدسسره) (المتوفّى ٤٦٠ ه ق).
إلى مؤسّس
الحوزة العلميّة
الصفحه ٣٠٣ : الأعلم عند العلم بمخالفة فتواه لفتوى غيره تفصيلاً
أو إجمالاً في المسائل المبتلى بها. ومن احتاط وجوباً
الصفحه ٣٨٦ : ، فإنّ في الأوّل لا
يرى للموضوع الخارجي وهو قول المعصوم (عليهالسلام) واسطة أصلاً ، بخلاف الإخبار عن
الصفحه ٣٦٥ : الصلاة : يعلم ممّا ورد في الشرع أنّ اعتبارها وكونها كالعلم
مفروغ عنه.
ويقول السيّد
الأُستاذ السيّد
الصفحه ٤٣٦ : علم بوجود الأعلم وبمخالفته في الفتاوى
لغيره إجمالاً أو تفصيلاً ، ولم يكن قول الغير مطابقاً للاحتياط
الصفحه ١٠٦ : يلزم
ما نحن فيه رجوع الجاهل إلى الجاهل في الانفتاحي ، فإنّه على مبناه لا يوجب خبر
الثقة العلم بالواقع
الصفحه ٢١٧ :
شرعاً ، أو الوسوسة المذمومة التي تعدّ من الأمراض النفسيّة. أعاذنا الله
منها.
ويكفي الاحتياط
في
الصفحه ٢٣٠ : سبحانه ، وهذا المعنى موجود في كلا الامتثالين سواء العلم بالأمر أو
احتماله.
وثالثاً :
إنّما يكون العلم
الصفحه ٤٤١ : للمذهب وللمسلمين ورجوعهم إليه في أُمورهم الدنيوية والدينية؟! ويظهر من
السيّد علم الهدى في (الانتصار) أنّ
الصفحه ٨٩ : في كتب الأصحاب على أنّ المصيب له حسنتان والمخطئ
له حسنة واحدة ، فلا بدّ من حكم في نفس الأمر وفي علم
الصفحه ٢١٨ : التمييز أو غير ذلك لا يكاد يحرز الواقع بالاحتياط حينئذٍ بل لا بدّ
من العلم التفصيلي في ذلك ، وجوابه واضح
الصفحه ٢٤ : (عليهالسلام) ، والحال في ما نحن فيه من الإجماع المدركي ، وربما
يكون المدرك هو حكم العقل كما علم ذلك ، فحكم
الصفحه ٨٦ : ، ولأنّ العلم نورٌ يقذفه الله في قلب من يشاء سيّما الفقه
، والنور لا يقذف في قلب رديء مع أنّه لو قذف