الصفحه ٢٣٦ : : (في غير المعلومات منها كما سيجيء).
وفي قوله : (ومعاملاته)
،
قال السيّد
الگلپايگاني : (بل وعاديّاته
الصفحه ٢٣٤ :
عودٌ على بدء :
لا زلنا
وإيّاكم في المسألة الاولى من كتاب الاجتهاد والتقليد في (منهاج المؤمنين
الصفحه ٣٤٤ :
مدخليّة في
الأوصليّة.
وفي قوله : (لنظائرها)
،
قال السيّد
الفيروزآبادي : مع تميّز المناط
الصفحه ٢٩٨ : الحيّ.
وقيل بعدم جواز
العدول من الحيّ إلى الميّت لوجهين :
الأوّل : كما
في المستمسك للسيّد الحكيم
الصفحه ٣٥١ :
من رجوع العالم إلى الجاهل.
وإذا توقّف في
مسألة ، فإن كان يرى تزيف دليل الآخر وإن كان جازماً
الصفحه ٨١ : ) ، ويدلّ عليه النصوص والسيرة وحكم العقل ، وليس هذا من
الاجتهاد المذموم والمحارب من قبل أئمة الهدى وأتباعهم
الصفحه ٢٩٤ : حجّة فعليّة ، فكان متحيّراً بين حجّتين شأنيّة
، وأمّا بعد الاختيار والخروج من التحيّر وفعليّة الحجّية
الصفحه ١٥٤ : الكريم
وكذلك السنّة الشريفة ليوبّخان من يتّبع أباه الجاهل الضالّ الذي لا يعلم ولا
يهتدي.
أدلّة جواز
الصفحه ٣٧٢ :
بقيام البيّنة.
ومنها : ما
رواه الكليني عن أبي ضمرة عن أبيه ، عن جدّه.
قال أمير
المؤمنين
الصفحه ٣٢٦ : يرجع إلى حيّ ثالث. يقول السيّد بوجوب الرجوع إلى
الحيّ الأعلم في جواز البقاء وعدمه أي يرجع إلى المجتهد
الصفحه ٤٧٠ : .............................................. ٣٨٢
الرابع ـ من باب عموم الادلّة............................................ ٣٨٣
الخامس ـ من باب
الصفحه ١٨٢ : العلّامة
السيّد رضا الصدر (قدسسره) : إنّ قبول الأصحاب رواية راوٍ لم يوصف بجرح كالمعدّل
له ، كما يقرّ به من
الصفحه ٢٥ : من الأبدال الثلاثة ليس
بمقدّمة وجوديّة لواجب نفسي ، كما أنّ مقدّمة الواجب واجب مطلقاً غير ثابت
الصفحه ٥٩ : كإضافتها إلى صفات العدالة والسخاوة ونحوها ،
مضافاً إلى أنّه لا يصدق على من حصلت له هذه الملكة العناوين
الصفحه ٧٩ : (١).
__________________
(١) ومن الأعلام من يذهب إلى صحّة ما جاء في الفقيه بناءً على ما عند
القدماء من الصحّة دون مصطلح المتأخّرين