الصفحه ٥٦ : ، ووضع الأئمة (عليهمالسلام)
القواعد الفقهية والأُصوليّة التي مهّدت للغيبة الكبرى وإعطاء دور عظيم للفقها
الصفحه ٧٨ :
مقدّمات نقّحت ودرست في علم الأُصول ، ويعبّر عنها بالكبريات والعناصر
المشتركة والقواعد العامّة
الصفحه ١٧٦ : والقواعد والذكرى والجعفريّة وجامع المقاصد وتمهيد القواعد
والمعالم والزبدة وغيرها.
وقال الشيخ
الأعظم
الصفحه ٣٠٢ : تقليد الأعلم وعدمه على أقوال :
فحكي عن
الإرشاد والمعارج والنهاية والتهذيب والدروس والقواعد والذكرى
الصفحه ٣٤٠ :
: الأعلم من كان
أشدّ اقتداراً في الكبريات والقواعد الأُصوليّة ، كما يقال فلان مرجع أقوى من فلان
في علم
الصفحه ٦٤ : ء العامّة ، فإنّهم يعتقدون بخلافة الكتاب
والسنّة النبويّة ، وبما أنّهما يحملان من العمومية والقواعد العامة
الصفحه ٦٦ : قواعد علم أُصول الفقه.
وقد اختلف
أبناء العامّة فيمن صنّف أوّلاً في الأُصول ، فقيل : أبو حنيفة المتوفّى
الصفحه ٦٩ :
ثمّ الاجتهاد
هو الغاية لعلم أُصول الفقه ، الذي هو العلم بالقواعد الممهّدة والتي تقع كبرى
لاستنباط
الصفحه ٧٢ : المشتغلين بل الأعاظم في خلاف
الواقع من جهة خلط الاصطلاحات الرائجة في العلوم العقليّة والقواعد العقليّة
الصفحه ٨١ : تتزايد
وتتجدّد ، ولم يرد فيها الحكم الخاص ، فلا بدّ من استنباطها على ضوء القواعد
الفقهية العامة ، وهذا
الصفحه ١٢٧ : التوسّع في علم أُصول الفقه الذي يبتنى عليه الفقه
، لما فيه من القواعد العامّة والكبريات والعناصر المشتركة
الصفحه ٢١١ : التي جاءت في أدلّة الفريقين ، فمع عدم
تماميّة الأدلّة أو إجمالها أو تساقطها يرجع إلى القواعد العامّة
الصفحه ٣٣٧ : يكون أعرف بالقواعد والمدارك للمسألة ، وأكثر اطلاعاً
لنظائرها ، وللأخبار ، وأجود فهماً للأخبار ، والحاصل
الصفحه ٣٤١ : الاختلاف في هذه الأوصاف الثلاثة للمجتهد كونه عارفاً بالقواعد
والمدارك ، وكونه مطلعاً على الأخبار والمسائل
الصفحه ٣٤٤ : المرجع العارف بالقواعد قريباً من الاجتهاد وإن لم
تكن له ملكة الاستنباط.