الصفحه ٨٠ : متعدّدة ، أو عمل المشهور بها فيدلّ على التسالم عليها ،
فمثل هذا لا يحتاج إلى السند ، وربما الفقيه أحرز ذلك
الصفحه ٨٣ : بما تصير
مألوفة .. وطريق معرفة الاعوجاج العرض على أفهام الفقهاء واجتهاداتهم ، فإن وجد
فهمه واجتهاده
الصفحه ١٣٣ : الكبريات والأُصول الثابتة الشرعيّة ، وهذا من
الفقه الحيّ الذي يتماشى مع كلّ عصر ومصر ، وهذا إنّما يتحقّق في
الصفحه ١٣٥ : يخرج حكم الحاكم الإسلامي الفقيه العادل عن إطار الأحكام
الأوّلية والثانوية.
يقول العلّامة
الشيخ جعفر
الصفحه ١٣٨ : جلّ جلاله.
الثانية : لقد ثبت في علم أُصول الفقه أنّ مدارك الأحكام والتي
تسمّى بالأدلّة التفصيليّة
الصفحه ١٤٠ : يدخل في علم الفقه الباحث عن الأحكام الشرعيّة عن أدلّتها
التفصيليّة ، كما إنّه ليس من علم الكلام لأنّ
الصفحه ١٥٩ :
والظاهر أنّ
سيرة الأصحاب كانت على الاستفتاء من فقهاء تلامذة الأئمة (عليهمالسلام) ، وأمضاها
الصفحه ١٦٥ : الله
عليهم».
والرجوع إلى
الرواة إنّما هو لمعرفة حكم الواقعة ، فيدلّ على الإفتاء والاستفتاء ، فالفقيه
الصفحه ٢١٠ : العلاجيّة.
٤ ـ والحجج
الإرشادية الشرعية : التي يجوز التعويل عليها في الشرع هي الفقهاء وأهل الذكر
ورواة
الصفحه ٢٨٣ :
بعد معرفة فتاوى الفقيه الميّت لا يصعب معرفة فتاوى الفقيه الثاني لقلّة الاختلاف
بينهما كما في موارد
الصفحه ٤٣٦ : ذاك ، وظاهر حجّية فتوى
الفقيه هو فتوى الحيّ من الفقهاء ، فيكون رادعاً عن السيرة ، وإطلاق الأدلّة يزول
الصفحه ٢٤ : الفقهاء ، فإنّه من الأدلّة التفصيليّة ، وجوابه إنّما يكون ذلك
لو كان تعبّدياً كاشفاً عن قول المعصوم
الصفحه ٣٨ : وقد
تعرّضنا في مباحثنا الفقهيّة الاستدلالية (درس خارج الفقه) إلى علائم البلوغ في
الرجل والمرأة بشيء من
الصفحه ٤٠ :
حاكميّة إطلاقات التخيير ، ويسمّى بالتخيير الظاهري الشرعي يستعمله المجتهد
الفقيه.
٢ ـ التخيير في
الصفحه ٦٨ :
(السرائر) ، ثمّ انتهى أمر الزعامة الشيعية إلى المحقّق الحلّي المتوفّى
٦٧٦ وكتابه القيّم في الفقه