الصفحه ١٣٦ :
العنب إذا كان يصنع منه الخمر ، إلى غير ذلك من المواضع الكثيرة التي لا
يمكن للفقيه الحاكم غضّ
الصفحه ١٣٩ :
القاضي والفقيه منصرفة عن ذلك ، والظاهر منها أنّها ناظرة في جواز الرجوع
إلى من علم بالحكم من الطرق
الصفحه ٨٢ : إن
لم يعرفها فربما يزلّ فيضلّ ويضلّ .. ومعرفة عرف العام والخاص الذي هو حجّة في
الفقه .. وعلم الكلام
الصفحه ١٠ : التصنيف تكون بعض المسائل يبتلى بها
الفقيه من باب الاستطراد ، وإلّا فكثير من مسائل هذا الكتاب القيّم ليس
الصفحه ٨٤ : أو النحو أو غير ذلك ممّا هو طريقته
غير طريقة الفقه ، ثمّ يشرع بعد ذلك في الفقه ، فإنّه يخرّب الفقه
الصفحه ١٣٠ :
أهل العلم والفقهاء ، شكر الله سعيهم ورفع درجاتهم» (١).
وهناك كلمة
مأثورة عن الإمام السيّد
الصفحه ١١ : القتاد ، فكيف بجمع هذه المجموعة الكبيرة
من المسائل الفقهيّة والفروعات الكثيرة.
ولعمري قد أجاد
في الجمع
الصفحه ٥٤ :
وأمّا الاجتهاد
المصطلح عند الفقهاء وعلماء الأُصول من الفريقين السنّة والشيعة ـ : فقد ذكروا في
ذلك
الصفحه ٧٣ : .
وأمّا أُصول
الفقه ، فإنّه بمنزلة المنطق للفلسفة ، فهو العمدة والمقدّمة الأساسية للفقه
ومسائله وفروعه
الصفحه ٤١٠ : : إنّ من كان من الفقهاء صائناً لنفسه حافظاً
لدينه مخالفاً على هواه مطيعاً لأمر مولاه فللعوام أن يقلّدوه
الصفحه ٤٣٤ : المعروف المنسوب إلى الإمام العسكري (من كان
من الفقهاء) فإنّه يرجع إلى الفقيه العارف ، فمن لم يكن من الفقها
الصفحه ١٢ : نذكر أوّلاً أهمّ ألفاظها لغةً واصطلاحاً ، ثمّ ندخل في
صلب الموضوعات الفقهيّة والأُصوليّة ، وبيان النصوص
الصفحه ٥٠ : إلّا في
الواجبات والمحرّمات.
وثالثاً : من
المرسوم عند الفقهاء عند تقسيم الفقه إلى أقسام ، تارة يقسّم
الصفحه ٦٧ : الفقه ، ثمّ محمّد بن أحمد بن داود بن علي ابن الحسن المتوفّى
٣٦٨ وكتابه (مسائل الحديثين المختلفين) ، ثمّ
الصفحه ٧٩ : الشريف أنّ ما أوردته في الفقيه حجّة بيني وبين الله فهذا
كان في بداية أمره ، وإلّا فإنّه لا يحتمل أنّ