الصفحه ٦٨ :
(السرائر) ، ثمّ انتهى أمر الزعامة الشيعية إلى المحقّق الحلّي المتوفّى
٦٧٦ وكتابه القيّم في الفقه
الصفحه ٧٤ : الفقه الذي يعدّ من علوم النجاة في الدنيا والآخرة ، كما جاء
في الحديث النبويّ الشريف : إنّما العلم ثلاث
الصفحه ٧٦ :
الرجال : فلا يخفى أنّه يحتاج الفقيه إلى معرفة حال ثقاة الرجال الواقعين في أسناد
الأخبار الواردة في بيان
الصفحه ٨١ : تتزايد
وتتجدّد ، ولم يرد فيها الحكم الخاص ، فلا بدّ من استنباطها على ضوء القواعد
الفقهية العامة ، وهذا
الصفحه ٨٥ : معرفة القبلة إنّما هو باعتبار أنّها من
الفروعات الفقهيّة ، وربما تتوقّف على معرفة الهيئة ولكن هذا لا
الصفحه ٩٢ : الحجّة عليها ، وإذا وصل الفقيه إلى الحكم بعد استفراغ الوسع ، فإنّه ما
يستنبطه حجّة عليه وعلى من يرجع إليه
الصفحه ١١٤ : (عليهالسلام) أو الفقيه الجامع للشرائط ، فهذا من مصاديق الحكم
تطبيقاً لما في الفتوى. نعم لو قال : حكمت بكذا
الصفحه ١١٥ : العقليّة ، ومباني الفقه تختلف في المسائل والفروعات ، فيمكن أن يكون
المجتهد مقتدراً في بعض المسائل دون البعض
الصفحه ١١٦ : من الفقهاء ، ولم يردع الشارع عن هذه السيرة ، ومع تساوي المجتهدين أو
تساوي الفقهاء في عصره ، فإنّه
الصفحه ١٣٢ : ، واليوم في خدمة الطبّ لزرع الأعضاء ، فوقف الفقهاء على ملاك الحكم عبر
تقدّم الزمان وتطوّر العلم.
والثالث
الصفحه ١٥٥ :
ينشأ من وجوب الغاية ، ثمّ الحذر بمعنى التحرّز والخوف وقد جعل كناية عن العمل بما
أخبر الفقهاء والرواة
الصفحه ١٦٢ : الإفتاء والحكم
ومن ثمّ جواز التقليد والرجوع إلى مثل يونس الفقيه.
عن أبي علي بن
راشد عن أبي جعفر الثاني
الصفحه ١٧٨ : تقليد الأعلم.
وأمّا الفقيه
فنظره تابع لما يثبت عنده من الأدلّة ، وهذا يعني قبل بيان المختار لا بدّ من
الصفحه ١٨٥ : هو دونه من
الفقهاء.
٩ ـ كما لا
ملازمة بين نفوذ حكم الأعلم ونفوذ فتواه ، فلا يلزم من المقبولة تعيّن
الصفحه ١٩٦ :
تعبّدي وتنزيل من جانب الشرع ، وكيف يسلب منه العناوين الواردة في الروايات كالعارف
والفقيه والراوي بمجرّد