الصفحه ٤١٧ :
من له منقصة مسقطة له عن المكانة والوقار ، لأنّ المرجعيّة في التقليد من
أعظم المناصب الإلهية بعد
الصفحه ٤٤١ :
وعن إبراهيم عن
أبي عبد الله (عليهالسلام) قال : إنّ نوحاً حمل الكلب في السفينة ولم يحمل ولد
الزنا
الصفحه ١٢ :
وجاء
في الغاية القصوى (١ : ٥) :
في
قوله : (يجب على) : بوجوب تخييري عقلي ، بل فطري.
وفي
قوله
الصفحه ٤٦ :
وبين العامي العارف بها تقليداً.
ومن طريف ما
يقال في المقام عن الآية العظمى كاشف الغطاء (قدسسره
الصفحه ٥٣ :
والطاقة ، وقيل : المضموم الطاقة والمفتوح المشقّة ، وقال : اجتهد في الأمر
: بذل وسعه وطاقته في
الصفحه ٦٧ :
ابن إدريس الشيباني المتوفّى ٢٠٥ ه.
وذهب من
أصحابنا إلى أنّ أوّل من صنّف وكتب في الأُصول هو
الصفحه ٨٠ :
ثمّ الكليني
ليس في كلامه ما يدلّ بالصراحة أنّ ما ينقله كلّه حجّة ، وإن قيل بذلك لا سيّما
بنا
الصفحه ٨١ :
فظهر أنّ
الاجتهاد وعملية الاستنباط إنّما يعني بذل الجهد وما في وسع الإنسان واستفراغ ما
عنده في
الصفحه ١١٤ :
القضاء ، ولا يمكنه أن يشخّص بين المدّعى والمنكر مثلاً ، فمقتضى الأدلّة
حرمة القضاء عليه كما في
الصفحه ١١٨ :
الرابع : لو
كان يقول بعدم اعتبار شرط في عقد من العقود ثمّ أجراه فاقداً لذلك ، ثمّ قال
باعتباره
الصفحه ١٢١ : الأعمال الاولى ، ولا
منافاة أن يتعبّد الشارع بهذا المعنى ، فإنّه يرد على مثل هذا الاعتبار في
الاجتهاد
الصفحه ١٢٣ :
يقال بالإجزاء.
ولكن ربما يقال
إنّ الدين سهلة في الأُمور الواقعيّة ، لا فيما يكون سلوك الطريق
الصفحه ١٢٨ :
عملية تفاعل بين الفقه وأُصوله من أجل استنباط الحكم الشرعي.
وكان الاجتهاد
مفتوح الباب في المدرسة
الصفحه ١٤٢ :
ويبدو لي عدم
تماميّة الإشكال فإنّ تعريف العلائلي إنّما هو على مبنى القوم في تعريف الاجتهاد
الصفحه ١٥٠ :
فإنّه يخرج عن التقليد المذموم ، كما يدلّ عليه السيرة العقلائيّة. فإنّهم
في شؤونهم عند جهلهم بشي