الصفحه ١٣٠ :
أهل العلم والفقهاء ، شكر الله سعيهم ورفع درجاتهم» (١).
وهناك كلمة
مأثورة عن الإمام السيّد
الصفحه ١٤١ :
الأُستاذ السيّد رضا الصدر (قدسسره) : المعنى الأخير ليس بمعنى شرعي للتقليد ، بل هو معنى
عرفي متّخذ من معناه
الصفحه ١٤٢ : والالتزام في
الاعتقاديّات.
ويرى السيّد الحكيم
في المستمسك : إنّ الأخذ عندهم بمعنى العمل ، ولكن هذا يتنافى
الصفحه ١٤٤ : المفتي في العمل ، فالتقليد هو العمل دون
غيره.
ثمّ يذكر
السيّد حجج من قال : إنّ التقليد سابق على العمل
الصفحه ١٤٨ : التقليد ومجرّد الالتزام كما
يظهر من السيّد اليزدي (قدسسره) لا يكون من التقليد.
ثمّ المؤمّن من
العقاب في
الصفحه ١٧٥ : ، لا ناقصاً ولا شأناً ، فتدبّر.
قال السيّد
المرتضى علم الهدى (قدسسره) : وإن كان بعضهم عنده أعلم من
الصفحه ١٨١ : والتقليد ؛ السيّد رضا الصدر : ١٩٢.
الصفحه ١٨٢ : العلّامة
السيّد رضا الصدر (قدسسره) : إنّ قبول الأصحاب رواية راوٍ لم يوصف بجرح كالمعدّل
له ، كما يقرّ به من
الصفحه ١٨٨ : ).
وجامع نهج
البلاغة السيّد الشريف الرضيّ فإنّه العدل الثقة عند العامّ والخاصّ المؤالف
والمخالف ، وقد وثّق
الصفحه ٢١٩ : يقطع
بإتيان المأمور به على ما هو عليه بمجرّد إتيان ما يزعمه ، وادّعى الأخوان السيّد
المرتضى علم الهدى
الصفحه ٢٢٢ : في
النار وإلّا هذا المعنى أشار إليه الآية العظمى السيّد الشاهرودي (قدسسره) في تعليقته على العروة
الصفحه ٢٣٧ :
(المسألة الثانية في العروة)
قال السيّد اليزدي (قدسسره)
:
مسألة
٢ : الأقوى جواز العمل
الصفحه ٢٣٨ : ذكره السيّد اليزدي (قدسسره) للتوضيح فقط ، والمراد من جواز الاحتياط ما لم يخلّ
بالنظام فإنّه من الإخلال
الصفحه ٢٣٩ : .
آراء الأعلام :
في قوله : (أو
بالتقليد) ،
قال السيّد
الشيرازي : إن كانت الكيفيّة من المسائل
الصفحه ٢٤٠ : الإطاعة عليه وأمكن الاجتهاد أو
التقليد.
(المسألة الثالثة في
العروة)
قال السيّد اليزدي (قدسسره