الصفحه ٣٤٨ : السيّد
الخوانساري : لا مانع من تقليده في المسألة المتوافق عليها ، وتظهر الثمرة في صورة
ثبوت الأعلم إن
الصفحه ٣٤٩ :
١٩ لا يجوز تقليد غير المجتهد وإن كان من أهل العلم ، كما إنّه يجب على غير
المجتهد التقليد وإن كان من
الصفحه ٣٨٨ : تقليد أيّهما شاء ، ومع العلم
التفصيلي أو الإجمالي بالمخالفة ، فإنّه يأخذ بأحوط القولين إن أمكن الاحتياط
الصفحه ٣٩٢ :
نظر ، بل العقل يحكم بالتخيير في الأخذ بأيّ واحدٍ منهما ، اللهمّ إلّا أن
يدّعى بأنّ مظنون
الصفحه ٤٣١ : قوله تعالى (فَسْئَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ)(١) ، فإنّ ظاهرها الرجوع إلى كلّ
الصفحه ٤٥٤ : المطلق.
وقال الشيخ آقا
ضياء : ما لم يصدق عليه أنّه عالم بنوع الأحكام ، وإلّا فيمكن دعوى خروجه من معاقد
الصفحه ٤٧٢ : .................................................. ٤٣٦
الشرط العاشر ـ أن لا يكون متولّداً من الزنا (طهارة
المولد).................... ٤٣٧
وجوه اشتراط
الصفحه ١٦ : النظر والاستدلال ، وما نحن فيه ليس
كذلك ، وجوابه أنّ دفع المضارّ الأُخرويّة أو المضارّ الدنيويّة المهمّة
الصفحه ٢٣ :
أقسام الواجب
اعلم أنّ
للواجب الشرعي أقساماً ، فإنّه ينقسم باعتبار المكلّف إلى العيني والكفائي
الصفحه ٣٨ :
والشياع ، لا بدعواه والإنبات يعلم بهما وبالاختبار ، فإنّه جائز مع الاضطرار إن
جعلنا محلّ الإنبات من العورة
الصفحه ٥٢ :
الاجتهاد لغةً واصطلاحاً
الاجتهاد
لغةً : مصدر اجتهد
، واصلة الثلاثي إمّا أن يكون مأخوذاً من
الصفحه ١٩٢ :
التشكيك في ثبوت بناء العقلاء يندفع بأقلّ تأمّل (١).
ثمّ العمدة في
قبول بناء العقلاء وكفايته أن
الصفحه ١٩٣ : ، فلا يعمل بقول الأعلم من دون تأمّل
وتردّد.
الثالث
: أنّ ملاك
السيرة في اتباع الأعلم والأفضل هو الوثوق
الصفحه ٢٣٥ : مكلّف في عباداته ومعاملاته أن يكون مجتهداً أو مقلّداً أو محتاطاً.
ففي قوله : (يجب)
،
قال السيّد
الصفحه ٢٣٧ : بالاحتياط مجتهداً كان أو لا ، لكن يجب أن يكون عارفاً
بكيفيّة الاحتياط بالاجتهاد أو بالتقليد.
وجاء
في