مدخليّة في الأوصليّة.
وفي قوله : (لنظائرها) ،
قال السيّد الفيروزآبادي : مع تميّز المناط المنقّح المقطوع بحيث لا يشتبه بالقياس ، وعدم كون كثرة الاطلاع منشأً لفقد جهة أُخرى لقلّة المجال واشتغال الوقت بذكرها فيحرم عن التعمّق في الفروع والتدقيق.
وفي قوله : (أجود استنباطاً) ،
قال السيّد الخوانساري : هذا التفسير للأعلم أولى.
وفي قوله : (والاستنباط) ،
قال السيّد الفيروزآبادي : ويمكن أن يكون المرجع العارف بالقواعد قريباً من الاجتهاد وإن لم تكن له ملكة الاستنباط.