الصفحه ٣٣١ : مرّ
في المسألة السابعة عند المحقّق اليزدي أنّ عمل العامي من دون تقليد ولا احتياط
باطل ، والبطلان إنّما
الصفحه ١٢٧ :
كلمة موجزة في تأثير عنصري الزمان والمكان في الاجتهاد
لقد مرّ علينا
تعريف الاجتهاد بأنّه استفراغ
الصفحه ٢٤٦ : دليل لنا على اعتبار قصد
الأمر بالعبادة ، فتأمّل.
السابع
: ما يذهب إليه
المحقّق النائيني (قدسسره) كما
الصفحه ٤٢٩ : ، والذي يسهّل
الخطب عدم كونه محلا للابتلاء.
الشرط السابع الاجتهاد المطلق :
المجتهد المطلق
يقابله
الصفحه ٣١ : يكون عليها.
وسادسها : علمه
بالأُمور الاختيارية ، كالعلم بأنّ الزجاج ينكسر بالحديد.
وسابعها : علمه
الصفحه ٨٤ : من الباطل ويردّ الفروع إلى الأُصول ..
السابع : أن لا
يكون مدّة عمره متوغّلاً في الكلام أو الرياضي
الصفحه ٩٨ :
على النظر والاجتهاد.
والرواية
السابعة والعشرون وعنه محمّد بن قولويه عن سعد عن محمّد بن
الصفحه ١٦٩ :
السنّة (١).
ورواه الشيخ
المفيد (٢) بهذا السند مثله.
النحو الثاني الطائفة السابعة :
النصوص الكثيرة
الصفحه ٢٥٣ : احتياط باطل.
(المسألة السابعة في
العروة)
قال المحقّق اليزدي (قدسسره):
مسألة
٧ : عمل العامي بلا
الصفحه ٢٦٦ :
المسألة السابعة والثامنة في المنهاج (١)
قال
سيّدنا الأُستاذ (قدسسره):
٧
ـ والأقوى جواز البقا
الصفحه ٣٣٧ :
(المسألة السابعة عشرة في العروة)
قال المحقّق اليزدي (قدسسره):
مسألة
١٧ ـ المراد بالأعلم من
الصفحه ٤٦٠ : .......................................... ١٦٩
النحو الثاني ـ الطائفة السابعة........................................... ١٦٩
النحو الثاني
الصفحه ٤٦٤ :
السابعة في العروة)..................................................... ٢٥٣
آراء الاعلام
الصفحه ٤٦٥ :
المسالة السابعة والثامنة في المنهاج
البقاء على تقليد الميّت
(٢٦٦ ـ ٢٩٠)
(المسألة
التاسعة في
الصفحه ٤٦٨ : .................................................................. ٣٣٥
(المسألة السابعة عشرة في العروة)
من هو الاعلم؟
(٣٣٧ ـ ٣٤٤)
المقام الاول ـ معنى الاعلم