الصفحه ٣٧١ : الوجداني.
ومنها : ما
رواه الصدوق في الأمالي عن علقمة عن الإمام الصادق (عليهالسلام).
وفيه : فمن لم
تره
الصفحه ٤٠٠ : في الإطلاق فلا يستدلّ به. كما أنّه على فرض الإطلاق قد
قيّد بالروايات الدالّة على الرجوليّة ، كقول
الصفحه ٤٠٧ : عشري ، وأُخرى يطلق ويراد منه المعنى الأخصّ ، وهو المؤمن
الكامل الذي ورد صفاته في الروايات الشريفة كما
الصفحه ٤٠٩ : روايات أبناء العامة ومن كان فاسد المذهب ، كأبان
بن عثمان الأحمر والنوفلي والسكوني على أنّه لا فسق أعظم من
الصفحه ٤١٠ :
فمن الروايات :
ما جاء في
الاحتجاج والتفسير المنسوب إلى الإمام العسكري (عليهالسلام) أنّه قال
الصفحه ٤١٣ :
من الرجوع إليهم في الرواية ، فتأمّل.
ومنها : مكاتبة
أبي الحسن الإمام الكاظم (عليهالسلام) وهو
الصفحه ٤٣٨ : لا يؤمّون الناس على كلّ حال : وعدّ منهم
المجنون وولد الزنا (١).
ورواه الشيخ
بإسناده عن محمّد بن
الصفحه ٤٤٧ : ، وعلى الجملة إن أُريد بالرواية ظاهرها وإطلاقها لم يوجد لها مصداق
كما مرّ ، وإن أُريد بها المخالفة للهوى
الصفحه ٣١ :
والروايات حول العقل والعقلاء في كتاب (ما هو العقل ومن هم العقلاء؟) ، فراجع.
الصفحه ٣٧ :
فكمال المكلّف
في المصطلح الفقهي المستفاد من الآيات الكريمة والروايات الشريفة ، وأنّه من
الشرائط
الصفحه ٥٣ : المراد من الاجتهاد اجتهاد بالرأي
كما في رواية معاذ فقال الأُستاذ : إنّ صحّة إطلاق الاجتهاد على استخراج
الصفحه ٥٦ :
والروايات الشريفة المعتبرة ، وبني الاجتهاد عندهم على قاعدتين أساسيّتين الكتاب
والسنّة التي تعني قول المعصوم
الصفحه ٦١ : التي تنشأ منها ، فإنّ
السخاوة قد تأتي من التسخّي ، وكما ورد في الروايات (تحلّموا فتحلموا ، وتزهّدوا
الصفحه ٦٥ : حضورهم. ولمثل هذا أرجعوا شيعتهم إلى رواة أحاديثهم ، وفيها العامّ
والخاصّ والمطلق والمقيّد والمتعارض
الصفحه ٦٧ : والإلباس على
إعمار الشيعة في أمر القياس وإظهار ما ستره أهل العباد في الرواية عن أئمة العترة
في أمر الاجتهاد