الصفحه ٣٧٤ : إنّما
تستكشف بالحدس والاختبار ، والشهادة إنّما تقبل في المحسوسات ، ولا اعتبار بها في
الحدسيات مطلقاً
الصفحه ٤١٣ :
من الرجوع إليهم في الرواية ، فتأمّل.
ومنها : مكاتبة
أبي الحسن الإمام الكاظم (عليهالسلام) وهو
الصفحه ٤٢٣ :
الخصوصيّة لاستظهار جملة من الأعلام اعتبارها. كما ورد في بعض الأخبار عدم
تولّي المرأة دفّة القضا
الصفحه ٤٣٢ :
وفي آية النفر
في قوله تعالى (فَلَوْ لا نَفَرَ
مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ
الصفحه ٤٤٩ : بالتأمّل الصادق ، لا العدالة كما
يرشد إليه ما في بعض الأخبار الأُخر مثل قوله (عليهالسلام) : إذا رأيتم
الصفحه ٢٤ :
نعم هناك من
يذهب إلى بعض الوجوه في المقام إلّا أنّها قابلة للنقاش.
فقيل : إنّما
تدلّ على هذا
الصفحه ٤٨ :
والثالث
: عبد بالعبادة
والخدمة ، والناس في هذا ضربان : عبد الله مخلصاً ، وهو المقصود بقوله
الصفحه ٦٠ : الظنّ في تعريف الاجتهاد هو الظنّ المعتبر أي الحجّة ، فلا إشكال حينئذٍ
باعتبار الاجتهاد الفعلي ، أمّا
الصفحه ٨٣ : وافق طريقة الفقهاء فليحمد الله ويشكره ، وإن يجد يخالفها فليتّهم
نفسه .. ربما يلقي الشيطان في قلوبهم أنّ
الصفحه ٨٦ :
بقوله : وأيضاً لا بدّ من صرف مدّة من العمر في تهذيب الأخلاق لما عرفت من
اشتراط القوّة القدسيّة
الصفحه ٩٣ : والمطلق على المقيّد وهكذا ، أو أنّه
يرجع إلى الأخبار العلاجية في المرجّحات الداخلية والخارجية ، كما يعرّفه
الصفحه ٩٦ : المجتهد
الانفتاحي القائل بانفتاح باب العلم والمجتهد الانسدادي في وجه الحجّية وهذا لا
يضرّ في أصل صدق عنوان
الصفحه ١١١ :
المجتهد المطلق الفعلي كما هو الظاهر ، وهي : رواية الحديث والنظر في
الحلال والحرام والمعرفة
الصفحه ١١٣ :
الكشفي يدخل في المفهوم وكذلك على نحو الحكومة ، فهو كالانفتاحي يعرف
الأحكام ، إلّا أنّ المقصود ليس
الصفحه ١١٩ :
وكيفيّة
الاستدلال بهما أنّ الذي لا يعلمه ولا يعرفه فإنّه مرفوع عنه ، والمقصود من الرفع
في حديث