الصفحه ٣٢٢ : أصالة العدم في السجدة ، الذي هو أصل موضوعيّ محرز لموضوع
التكليف بالقضاء ، أو بسجدة السهو ، ويتنجّز فيه
الصفحه ٣٦٨ :
وعليه ،
فالسورة السابقة قد زادت في الصلاة قطعا ، فعليه أن يسجد سجدتي السهو له بعد
الصلاة على كلّ
الصفحه ٣٨٠ : ؛ كما إذا فرض وجود مزاحم أهمّ لوجوب إتمام الصلاة
، بأن يفرض ابتلاء المكلّف بحفظ النفس المحترمة مثلا في
الصفحه ٥ :
قضى عمره الشريف في البحث والتأليف والتدريس ، وتتلمذ عليه جماعة كبيرة من الطلبة
الذين غدوا لاحقا
الصفحه ١١ : والعلماء والأهالي في ليلة الحادي والعشرين من شهر رمضان
المبارك سنة ١٣٩٤ هجريّة ، ودفن في إحدى مقابر الصحن
الصفحه ٧٤ :
صغريات الحادثين المشكوك في ما هو المتقدّم منهما ، فيفصّل بين الصور :
(١) أنّه إن
كان مع العلم
الصفحه ١١١ :
الاولى أو الثانية ، فقد حصل العلم الإجمالي ببطلان إحدى الصلاتين ، وقاعدة
التجاوز والفراغ في كلّ منهما
الصفحه ١٣٨ : ،
فقاعدة البناء على الأكثر ، تنفي احتمال النقص في الركعة ، وأصالة البراءة عن
سجدتي السهو تنفي وجوبهما لكلّ
الصفحه ٢١٧ :
مقام العلمين التفصيليّين في الطريقيّة إلى متعلّقهما وتنجيزهما.
وعليه ، فلا
محيص عن كون كلّ
الصفحه ٢٨١ : والتسليم عقيبها ـ لا يجدي شيئا في رفع
احتمال التكليف بالبناء على الأربع فعلا ، وإتمام الصلاة ، والاحتياط
الصفحه ٣١٨ :
الشكّ في أنّه أتى بالسجدتين للأولى والركوع للثانية أم لا ، والتعبّد
بمقتضى قاعدة الفراغ أنّه قد
الصفحه ٣٤٤ : لأصل محرز للموضوع ، والآخر مجرى لأصل ناف له ـ كما هو
المفروض في هذه المسائل على ما عرفت ـ فلا محيص عن
الصفحه ٣٧٩ : مهدي الزنجاني عفى الله عنهما : هذه
شطر ممّا كتبته أثناء بحثي عن الخلل الواقع في الصلاة ، أحببت أن
الصفحه ٣٨٨ :
فيما ذكرناه ، يظهر لك أنّ المقدار المتيقّن من شمول الحديث له هي صور السهو
والنسيان ، في مرحلة الامتثال
الصفحه ٤٠٧ :
لانتفائهما في الواقع.
وبعبارة
اخرى : الحكم
الواقعي في حين تحقّقه وكونه منسيّا ، ليس متحقّقا