الصفحه ٤٤٦ : فيها جريرا وهو من شواهد شرح المفصل ٤ ـ ١٥٧
والبيت :
كأنه وجه تركيين قد غضبا
الصفحه ٥٤٦ :
تشتمل الشام غارة شعواء
وانظر شرح المفصل لابن يعيش ٩ ـ ٣٦ حيث
قال : «أى عن خدام العقيلة ، فحذف
الصفحه ١١ : .
والكاف ، فى
موضع نصب لأنّها مفعول أوّل.
واتّبعك وفاعله
وهو (الّذين هم أراذلنا) فى موضع نصب لأنّه مفعول
الصفحه ٢٧ :
ضعيفا ، منصوب
على الحال من الكاف فى (لنراك) لأنه من رؤية العين ، ولو كان من رؤية القلب لكان
الصفحه ٦٦ : .
ولا يجوز فيه
الجر بالعطف على الكاف والميم فى (لكم) ، لأنه ضمير المجرور ، والضمير المجرور ،
لا يجوز
الصفحه ٦٧ :
وجوزوا أن تكون (من) فى موضع جرّ بالعطف على الكاف والميم فى (لكم) ، وقد
بيّنّا فساده فى كتاب
الصفحه ٧٢ : ).
فيما تتعلق به
الكاف فى (كما) وجهان.
أحدهما : أنها
تتعلق بقوله : آتيناك سبعا من المثانى كما أنزلنا على
الصفحه ٩٥ : كِسَفاً) (٩٢).
وقرئ : كسفا.
فمن قرأ : كسفا
بكسر الكاف وسكون السين ، كان اسم جنس كثمرة وثمر ودرّة ودرّ
الصفحه ٩٦ :
ومن قرأ بكسر
الكاف وفتح السين فهو جمع (كسفة) جمع تكسير ، نحو كسرة وكسر ، وسدرة وسدر.
قوله تعالى
الصفحه ١٢٠ : ) (٩).
الكاف فى (كذلك)
، فى موضع رفع لأنه خبر مبتدأ محذوف ، وتقديره ، قال الأمر كذلك.
قوله تعالى : (قالَ
الصفحه ١٢٨ : يكسر الباء إتباعا
لكسرة الكاف ، لأنه أخف على اللسان من الخروج من ضم إلى كسر.
قوله تعالى : (جَنَّاتِ
الصفحه ١٤٨ : خبر (إنّ).
والثانى : أن
تكون (ما) كافة. وكيد ساحر ، منصوب ب (صنعوا).
ومن قرأ : كيد
سحر. فتقديره
الصفحه ١٤٩ : وتقديره
، إن الذى تقضيه. وهذه ، فى موضع رفع لأنها خبر (إنّ).
والثانى : أن
تكون (ما) كافة. وهذه ، فى موضع
الصفحه ١٧٧ : الجزاء.
قوله تعالى : (فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها)(٢) (٤٥).
الكاف فى موضع
نصب بفعل مقدر
الصفحه ١٨٤ :
لاستحالة حمل الكلام على ظاهره ، لأنه يؤدى إلى أن يكون (إذا متم) ، خبرا
عن الكاف والميم فى (أنكم