الصفحه ٣٨ : اللغوية ، وإقصاء كل ما لا يمت إلى واقعها اللغوي من البحوث الفلسفية
وغيرها.
الصفحه ٤٤ : وخارجية ، فالداخلية : هي التي يلتمس المفسر من نفس النص معالم
تهديه إلى واقع ما يجهله. وأهم طرقها
الصفحه ٦٧ : قسمين : صحة واقعية ، ويراد بها
مطابقة المأتي به للمأمور به واقعا ، ويقابلها الفساد ، ومثل هذه الصحة
الصفحه ٦٩ : تقسيمهم
للحكم إلى واقع أولي وواقع ثانوي مع اختلاف في بعض الخصوصيات.
١ ـ الحكم الواقعي
الأولي :
ويراد
الصفحه ٧٣ :
لا جعل شرعي ليفكر
في كيفية الجمع بينه وبين الحكم الواقعي.
وعلى هذا فالحكم
الواقعي باق على واقعه
الصفحه ٧٤ :
بأفعال العباد ، أما على مبنى من يدعي ان الحكم ليس هو في واقعة «إلا عبارة عن
العلم باشتمال الأفعال على
الصفحه ١٢٤ : ـ جعلوها
عند الشك لينتظم سلوكهم في الحياة ـ فأمرها أوضح ، لعدم حكايتها عن أي واقع ليعتبر
ما تحكي عنه من
الصفحه ١٥٦ :
ذلك خلاف الظاهر ، لأن الظاهر من هذا النوع من العمومات هو العموم الاستغراقي
المنحل في واقعه إلى أحكام
الصفحه ١٦٢ : معا يشكلان وحدة يتمثل بها الإسلام على
واقعه وبكامل أحكامه ووظائفه.
٣ ـ بقاء العترة
إلى جنب الكتاب
الصفحه ١٧٣ : كمشرع ، ولا ينافي ذلك ذهاب
السلطنة منهم في واقعها الخارجي لتسلط الآخرين عليهم.
على ان الروايات
تبقى
الصفحه ١٧٥ : أبي زهرة ليرى أيهم أكثر انسجاما في واقعه مع المقياس الّذي
استفدناه من حديث الثقلين.
يقول أحمد وهو
الصفحه ١٩١ : .
(٤)
بناء العقلاء :
ويراد به صدور
العقلاء عن سلوك معين تجاه واقعة مّا صدورا تلقائيا ، ويتساوون في صدورهم
الصفحه ١٩٢ : ـ صدورا تلقائيا غير معلل ، فهو لا يكشف عن واقع متعلقه من حيث الصلاح
والفساد ، ولعل قسما كبيرا من الظواهر
الصفحه ٢٠١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم على أن لفظ طائفة أوسع منه فتضييقها إلى ما يخصه بالخصوص
لا ملجأ له ولا شاهد عليه.
وبهذا يتضح واقع
الصفحه ٢٠٤ : جميع آثار العلم وإن لم تكن علما في واقعها.
وامتداد هذا
البناء إلى زمن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم