الصفحه ٢٤٧ :
مصيره يوم القيامة
بمصير من تولاه ، فيكون مساقها أشبه بمساق الآية الأخرى (يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ
الصفحه ١١٥ : ووزر من
عمل بها إلى يوم القيامة» (٢).
السنة عند الفقهاء
والكلاميين :
وتطلق في عرف
الفقهاء على ما
الصفحه ١١٩ : أدّى ما عليه ، ولو
صلّى ركعتين في كل يوم أو أيام ، إذ له ان يقول : ما لم يكن فيه كتاب الله فليس
على أحد
الصفحه ١٩٩ : ركوبه يوم الجمعة ، فخذ بركابه ،
فإنّ توقف الجزاء على أصل الركوب عقلي ، وعلى كونه في يوم الجمعة شرعي
الصفحه ٥٨٤ : رأي إذا لم يعمل اجتهاده في مقام التفضيل؟
الشيعة وفتح باب
الاجتهاد :
فالحق ـ كما ذهب
إليه الشيعة
الصفحه ٥٣٨ : وأمثالها مما وردت في
الباب الّذي عقده البخاري لها في صحيحة (٢) وغيره من كتب الحديث.
وقد كنا نحب
للأستاذ
الصفحه ٧٢ :
وإيضاح الأمر ان
المجعول في باب الطرق والأمارات ليس هو مدلول ما قامت عليه الأمارة ، وإنما
المجعول
الصفحه ٣٥٠ : بينهما كما هو الغالب في باب التزاحم ، أو لقيام الدليل من
الخارج على عدم إرادة الجمع بينهما ، وفي مثل هذا
الصفحه ٥٣٣ : ـ وقد تتبع حكمها في الكتب الفقهية ـ : «فقد رأيت الشعراني في
كتابه (الميزان) يتعرض إلى القرعة في باب
الصفحه ٥٨٠ : «فكانوا إذا طرق أحدهم باب الاجتهاد فتح
على نفسه أبواب التشهير به ، وحط أقرانه من قدره ، وإذا أفتى في واقعة
الصفحه ١٠٦ : منها في هذا الموضع ، وأقساما أخرى في مواضع أخر لا علاقة لها
بالنسخ ، كالأحاديث الواردة في باب (جمع
الصفحه ٣٢٥ : الحديث
وارد في خصوص باب القضاء ، وربما اختص باب القضاء بأحكام لا تسري إلى عالم الإفتاء
، لما تقتضيه لوازم
الصفحه ٢٠٣ : لأولئك الكذابين يخشى منه.
خامسها : الأخبار الواردة في باب التعارض (٢) من الأخذ بالمرجحات كالأعدلية
الصفحه ٥٥٥ :
وبهذا نرى أنفسنا
في أمسّ الحاجة إلى معرفة أسباب النزول في الكتاب العزيز ، والبواعث لتبليغ
التشريع
الصفحه ٣٧٣ :
على ما أدركه عقله
من نفع أو ضرر ، كان حكمه على أساس صحيح معتبر من الشارع ، ولذلك لم يفتح باب