الصفحه ٣٦١ :
٢ ـ إطلاق لفظ
الحسن على الاستحسان بالمعنى المصطلح في هذه الرواية لا دليل عليه لكون الاستحسان
من
الصفحه ٥٨٩ : ذلك بأنه «كيف يرفض ظنه ويأخذ بظن المجتهد المطلق مع انه يخطئه في ظنه؟ وهل
هذا إلا رجوع العالم إلى
الصفحه ٦٦١ :
النجف.
مصادر
الاحادیث الواردة في الکتاب :
اصول الکافي
للشیخ الکلیني هامش مرآة العقول ـ طبعة ایران
الصفحه ١٧٢ : الله ، اثني عشر
كعدّة نقباء بني إسرائيل» (٣).
وفي نظير هذه
الأحاديث مع اختلاف في بعض المضامين ، حدّث
الصفحه ٣١٢ : الله :
ما تقول في رجل قطع إصبعا من أصابع امرأة ، كم فيها؟ قال : عشرة من الإبل ، قلت :
قطع اثنين؟ قال
الصفحه ١٧٥ : طائفة تريد التزيّد لأئمتها بالخصوص.
ولنا من ابن طولون
مؤرخ دمشق في كتابه «الأئمة الاثنا عشر» ، وابن
الصفحه ١٧٤ : ثبت صدقها بانطباقها على الأئمة الاثني عشر عليهمالسلام.
على أنا في غنى من
هذه الروايات وغيرها بحديث
الصفحه ٤٤١ : صعيد واحد إلا في ناحية الزمان ، فإذا علمنا ـ ونحن في يوم الأحد
مثلا ـ بحياة زيد يوم الجمعة وشككنا
الصفحه ١٧٨ : والدراسة والتجربة السلوكية سرا ، فهل بوسع فضيلته ان يعللها
في ابن عشرين سنة أو في ابن ثمان ، كما هو الشأن
الصفحه ٢٠ :
والاختلاف فيه (١).
٣ ـ مبدأ استحالة
اجتماع الملكة وعدمها وارتفاعهما مع توفر قابلية المحل
الصفحه ١٧٧ : ، فما هو الشأن في ابن عشرين عاما أو
ابن ثمان؟ فهل تملك الوسائل الطبيعية تعليلا لتمثلهم لذلك كله؟
ولو
الصفحه ٦٥٣ : .
وللسبب نفسه ، نرى
أنه لا جدوى لذكر أكثر من مصدر واحد للمبنى الواحد ، وان ذكر في عشرات المصادر ،
لأن
الصفحه ٢٧١ : ، وحسن الاستقامة في السلوك وقبح الاستهتار
والتعدي على الآخرين. إلى عشرات أمثالها.
ودليل تطابق
العقلا
الصفحه ٣٩٦ : .
وكلماتهم مختلفة
في ذلك جدا ، وربما بلغت أقوال المسألة أكثر من عشرة.
ولعل أسدّ هذه
الآراء وأقواها أدلة هو
الصفحه ٥٥٠ :
الآخر في الاجتهاد
الاستصلاحي» (١) لوضوح ان الطرق التي اعتبرها العلماء كاشفة واعتمدوها في
مجالات