الصفحه ٨٤ : لمّا لمّا طال ، فكذلك القول في (ثُمَّ صَرَفَكُمْ) وهذا القول أستطرفه ، فإني أراه تصور ثمّ بمعنى ثمّ على
الصفحه ٩٧ :
فسرّ ولم
ابتهج
وساء ولم
أشتكي (١)
وقوله تعالى : (وَطائِفَةٌ
الصفحه ١٠٦ : ، ٣٢٩) ، وذكره
الماوردي في النكت والعيون (١ / ٤٣١).
(٢) قول عمر بن الخطاب رواه ابن جرير الطبري في جامع
الصفحه ١١٠ : والمميت ، وعلى نحوه قال أبو ذؤيب :
قولون لي لو
كان بالرمل لم يمت
نشيبة والطرّ
أو
الصفحه ١٢٢ : الثاني قد ينفك من نصرة الآخرة ، وقوله : (وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ)(٤) أمرهم بالتوكل
الصفحه ١٢٤ : غنيمة (١) ، فعلى هذا يكون هذا القول ثناء عليه صلىاللهعليهوسلم ، وقال بعضهم : بل ذلك حثّ للنبي على
الصفحه ١٣٤ : أن رشح لهم من سهل تناولهم
منه ، وقوله : (يَتْلُوا عَلَيْهِمْ
آياتِهِ) لم يعن تلاوة آيات القرآن فقط
الصفحه ١٣٧ : ، إن قيل : ما وجه قوله : (إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) عقب هذه الآية؟ قيل : نبّه بذلك أن لم
الصفحه ١٤٤ :
مع كونه مقدّما
في المعنى؟ قيل : إن قوله : (وَقَعَدُوا) في تقدير الحال ، أي قالوا وهم قاعدون
الصفحه ١٤٩ : شَهِيدٌ)(١) ، وبقوله : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَذِكْرى لِأُولِي الْأَلْبابِ)(٢) فليس كما ظنّوا. ومن زعم أن القول
الصفحه ١٥٠ :
الآية ، وإحياء عيسى الأموات أكثر تأدية إليه ، وأما على طريقة المتصوفة
المذكورة في قوله
الصفحه ١٥٢ :
قوله تعالى : (يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ
وَفَضْلٍ ..)(١). الآية.
إن
قيل : ما الفرق
الصفحه ١٥٧ : مقتصرا
عليها في مقابلة المتوكلين على الله ، الراضين عن الله تعالى ، المرضي عنهم (٢) ، وقوله (رِضْوانَ
الصفحه ١٨٣ : ، قال :
وعلى هذا معنى قوله : تعالى (كِراماً كاتِبِينَ)(٢) أي حافظين ، وقال : (بِأَيْدِي سَفَرَةٍ
الصفحه ١٨٤ :
(وَنَقُولُ ذُوقُوا)(١) أي نذوّقهم ذلك ، ونوجب لهم (٢).
قوله تعالى : (ذلِكَ بِما قَدَّمَتْ