الصفحه ٥٨٩ : الْمُؤْمِنِينَ كِتاباً مَوْقُوتاً)(١).
قيل : إن قوله : (فَاذْكُرُوا اللهَ ،) وارد في صلاة المريض ، والآية تقتضي
الصفحه ٥٩٩ :
أَسَأْتُمْ
فَلَها)(١) ، وقوله : (مَنْ عَمِلَ صالِحاً
فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَساءَ فَعَلَيْها
الصفحه ١٦ : بالحرب في قوله : (فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ
مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ) [البقرة ، الآية : ٢٧٩]. الجامع لأحكام
الصفحه ٣٧ : (٢) ، وعلى هذا قوله : (أَوَلَمْ يَسِيرُوا
فِي الْأَرْضِ)(٣) ، وقوله : (فَامْشُوا فِي
مَناكِبِها)(٤) ، وقد
الصفحه ٣٨ :
حمل بعض الصوفية قوله صلىاللهعليهوسلم : «سافروا تغنموا» (١) على هذا.
قوله تعالى : (هذا بَيانٌ
الصفحه ٤٠ : صغار المكاره ، فيتوصّل بها إلى احتمال ما
هو أعظم منها ، وعلى هذا قوله : (لِكَيْلا تَأْسَوْا
عَلى ما
الصفحه ٥٤ :
معطوفا على قوله : (أَنْ تَدْخُلُوا
الْجَنَّةَ ،) وذاك أنه لما ضمن للصابرين دخول الجنة في غير موضع
الصفحه ٥٩ : ، وهذا معنى (كِتاباً مُؤَجَّلاً)(٣) ، فلا تأخير له ، ودلّ على ذلك بآيات الله ، نحو قوله
تعالى : (لَنْ
الصفحه ٦٠ :
وقوله في هذه السورة : (يَقُولُونَ لَوْ كانَ
لَنا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا
الصفحه ٦٢ :
(وَابْتَغُوا مِنْ
فَضْلِ اللهِ)(١) ، وقوله صلىاللهعليهوسلم : «من طلب الدنيا استعفافا عن
الصفحه ٦٣ :
آخره هو التنوين ، قيل : وإذا وقف يقال كأي على قول من قال مررت بزيد ،
وكأيّي على قول من قال بزيدي
الصفحه ٧٠ :
الرومي (١) في قوله :
وتاجر الأجر
لا يزال له
أمران في كل
متجر تجره
الصفحه ٧١ :
قال : (وَلَأَجْرُ
الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا ...)(١) الآية.
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٨٢ : (٤ / ٢٣٧) ، والبحر
المحيط (٣ / ٨٥) ، وتفسير القرآن العظيم لابن كثير (١ / ٣٨٩).
(٥) لم أجد هذا القول مفردا
الصفحه ٨٣ : إذا نحو (حَتَّى إِذا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ
وَمَأْجُوجُ)(٣) وقوله : (حَتَّى إِذا جاؤُها
وَفُتِحَتْ)(٤) أي