الصفحه ٢٩٤ :
[و](١) دين ، ليقتضيهما مجموعين ومفردين (٢) ، وقوله : (آباؤُكُمْ
وَأَبْناؤُكُمْ ،) قيل : القصد
الصفحه ٣١٠ :
قوله تعالى : (وَالَّذانِ يَأْتِيانِها مِنْكُمْ
فَآذُوهُما)(١) الآية.
قد ذكر تفسيرها
في الآية
الصفحه ٣١٦ :
وقوله : (كرها) ، وقرئ : (كرها) (١). قال الفرّاء : ما أكره عليه الإنسان فكره وما كان من
قبيل نفسه
الصفحه ٣٢٣ : قول : / (فَإِمْساكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ
__________________
ـ (١ / ٤٦٧) ، وتفسير القرآن للسمعاني
الصفحه ٣٢٤ :
تَسْرِيحٌ
بِإِحْسانٍ)(١) ، وقيل : قول الذين يزفونها (٢) ، وكل ذلك يصح إرادته بالميثاق.
قوله
الصفحه ٣٢٨ :
وقوله : (إِنَّهُ كانَ فاحِشَةً)
،
قيل : معناه
نكاحهن بعد النهي فاحشة (١) ، وكان زائدة (٢) ، وقيل
الصفحه ٣٣٢ :
وقوله : (مِنْ نِسائِكُمُ
اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَ) لا خلاف أنه صفة لربائبكم ، وأنه لا يحرم
الصفحه ٣٦٤ : ،
ليكونوا أبعد من الرشاد ، والإشارة بالمعنى إلى نحو قوله تعالى : (وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَما كَفَرُوا
الصفحه ٣٦٥ : أقوال : الأول : قول من خصّصها وحملها على ما تقدّم ، وقال : عنى
أنه أباح نكاح الأمة تخفيفا عنكم
الصفحه ٣٧٠ : الذي ينبغي وبمقدار ما ينبغي ، حسب ما بيّنه الله تعالى
، ودل على رضاه في صرفه إليه (١) ، وقوله : (وَلا
الصفحه ٣٩٠ :
وأرى قائل هذا
تصوّر الظّنّ بصورة العلم ، فأطلق عليه اسمه ، فأكثر الخوف مضمّن بالظن ، وقوله
الصفحه ٣٩٣ : ) ، وتهذيب اللغة (٩ / ٣٤٢) ،
والمفردات ص (٨٧٧).
(١) وهو قول سعيد بن جبير والضحاك. انظر : جامع البيان
الصفحه ٣٩٦ : : الذي قرب جواره. والجار الجنب : أي
الذي جواره بعيد. مدارك التنزيل (١ / ٣٥٧). وهو قول ميمون بن مهران كما
الصفحه ٤١٣ :
وقوله : (لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ
الْأَرْضُ)(١) أي تمنوا أن لم يبعثوا من القبور (٢) ، وقيل : أن جعلوا
الصفحه ٤٢٤ : في مواضع تحذيرا منهم ،
وتخويفا من الاغترار بهم ، وعلى ذلك قوله من قبل : (وَيُرِيدُ الَّذِينَ