الصفحه ١٤٣ :
يَعْلَمُ
ما فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ)(١) ، وقوله تعالى : (يَعْلَمُ السِّرَّ
وَأَخْفى
الصفحه ١٦١ : : (أَوْلِياؤُهُمُ الطَّاغُوتُ)(٣) ، وقد صرّح تعالى بذلك في قوله : (فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ
بِاللهِ
الصفحه ١٦٤ :
العلّة في قوله : (وَلا يَحْزُنْكَ) أنهم لن يضروا الله شيئا ، ولم يكن المسلمون يحزنون ،
لأجل أن خطر لهم أن
الصفحه ١٨٠ : .
قوله تعالى : (لَقَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّذِينَ
قالُوا إِنَّ اللهَ فَقِيرٌ)(١) الآية.
لمّا أنزل
الصفحه ٢١٥ :
وَلِلرَّسُولِ)(٦) ، وقوله :
__________________
(١) قال ابن الأثير : والبرّ بالكسر : الإحسان.
(٢) سورة
الصفحه ٢٢٣ :
المذكور في قوله : (أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً)(١). قال ابن عباس : قرآنا (٢) ، ثم قال : (ثَواباً
الصفحه ٢٤٠ :
__________________
(١) هذا القول اختاره أبو مسلم الأصفهاني كما ذكر الرازي والنيسابوري في
تفسيريهما. وقد ردّ المفسرون هذا
الصفحه ٢٤٨ :
قوله تعالى : (وَآتُوا الْيَتامى أَمْوالَهُمْ وَلا
تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ)(١) الآية.
الخبيث
الصفحه ٢٥٣ :
عظّم الله تعالى من أمرهم في نحو قوله : (وَلا تَقْرَبُوا مالَ
الْيَتِيمِ)(١) الآية. ولم يكونوا
الصفحه ٢٥٨ :
ما في قوله : (فَانْكِحُوا ما طابَ
لَكُمْ) إمّا أن يكون عبارة عن المنكوحة ، أو عن الزمان ، أو
الصفحه ٢٥٩ : قال : ذلك أدنى أن لا تجاوزوا ما فرض الله (١) ، وقول من قال : أن لا تميلوا ، يرجعان إلى أصل واحد
الصفحه ٢٧٢ :
__________________
(١) وهذا مروي عن ابن عباس ومجاهد وهو قول الحكم. انظر : جامع البيان (٧ /
٥٨١ ، ٥٨٢) ، وتفسير القرآن العظيم
الصفحه ٢٧٤ :
منه
ذخرا» (١) ، وإلى نحوه صرف قوله : (وَلا تَقْرَبُوا مالَ
الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ
الصفحه ٢٨٨ : فابن الابن داخل فيه ، نحو (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ
،) ثم قال : (وَحَلائِلُ
أَبْنائِكُمُ)(١) ، وقوله
الصفحه ٢٩٠ : الثلاث فصاعدا سقط فائدة قوله : (فَوْقَ اثْنَتَيْنِ؟) قيل : مثل هذا راجع إلى المخالف ، لإنه يقال له : متى