الصفحه ٥٤٣ : فحالا ضالين (٣) ، وذلك إشارة إلى نحو قوله : (كَلَّا بَلْ رانَ عَلى قُلُوبِهِمْ ما
كانُوا يَكْسِبُونَ
الصفحه ٥٤٨ : قوله : (إِلَّا الَّذِينَ
يَصِلُونَ إِلى قَوْمٍ) هو في قوم من الكفار (١) اعتزلوا المسلمين يوم فتح مكة
الصفحه ٥٥٠ : يجوز أن يحمل على الدعاء ، فيكون في قوله : (أَنْ يُقاتِلُوكُمْ) نفي ما اقتضاه دعاء المسلمين عليهم ، وهذا
الصفحه ٥٩٠ :
وقيل : منجما في أوقاته (١) ، قال ابن عباس في هذه الآية وفي قوله : (أَقِمِ الصَّلاةَ
لِدُلُوكِ
الصفحه ١٤ :
قوله : (فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ
وَلكِنَّ اللهَ قَتَلَهُمْ)(١) وقال بعضهم : ليس للنبي
الصفحه ١٩ :
قوله تعالى : (وَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ
لِلْكافِرِينَ* وَأَطِيعُوا اللهَ وَالرَّسُولَ
الصفحه ٤٥ :
فإنه يقال على الوجهين (١) ، وأما الشهداء فقد قيل : هم المذكورون في قوله : (لِتَكُونُوا شُهَدا
الصفحه ٥٦ : صلىاللهعليهوسلم لكونه بين أظهركم ، وذلك تبكيت لهم (٢) ، وقول النحويين : أراد بالموت سببه ، فحذف المضاف ؛
فقريب
الصفحه ٥٨ :
(٢) ، ولفظ الاستخبار يتناول : (انْقَلَبْتُمْ ،) وقوله : (فَلَنْ يَضُرَّ اللهَ
شَيْئاً) تعريض بهم بأنهم يضرون
الصفحه ٦٥ :
وإن صحّ فإنّه لا ينفي أنه قتل في غير حرب ، وقيل : إن قوله : قتل فعل
لقوله ربيون أي قتل جماعة منهم
الصفحه ٧٢ : ، وقول الحسن : إنه عنى بالذين كفروا : اليهود
والنصارى (١) ، وقول السدّي : إنه أراد المشركين أبا سفيان
الصفحه ٨٠ : إلى أن اعتراكم الفشل ، ووقع بينكم تنازع ، فصرفكم عنهم (١) ، وقوله : (مِنْكُمْ مَنْ
يُرِيدُ الدُّنْيا
الصفحه ٩٣ :
والآخر بالكافرين. فقال : أنالوكم مثل ما أنلتموهم (١) ، تنبيها على معنى قوله : (وَتِلْكَ
الصفحه ٩٩ :
بالتدبير (١) ، وقوله : (يَقُولُونَ لَوْ كانَ
لَنا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا) معناه
الصفحه ١٤١ : أنه خفي عليهم عيوب أنفسهم (٤) ، وقوله : (هُمْ لِلْكُفْرِ
يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمانِ