الصفحه ١٩٣ :
الأكل في عامة المواضع التي ذكر فيها احتجاز المال ، نحو (وَلا تَأْكُلُوا أَمْوالَهُمْ)(١) ، وقوله
الصفحه ١٩٤ : (١) ، واقتصر على زاد يتبلّغ به.
قوله تعالى : (لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوالِكُمْ
وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ
الصفحه ١٩٨ :
قوله تعالى : (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ مِيثاقَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ)(١) الآية.
النبذ : طرح
الصفحه ٢٠٣ : (٣) ، وبين بقوله : (وَلَهُمْ عَذابٌ
أَلِيمٌ)(٤) مع أنّهم لا ينجون ، فإنهم يعذّبون عذابا أليما.
قوله تعالى
الصفحه ٢٠٤ : .
قول تعالى : (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ)(٤) الآية.
__________________
(١) سورة آل
الصفحه ٢٠٧ : ذكر عن أولي الألباب ما ذكره الراغب عن الأولياء ،
فقال : «قوله تعالى : (لِأُولِي
الْأَلْبابِ)
أولو
الصفحه ٢١٢ :
خَلْقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ)(٢) وفي قوله : (رَبَّنا ما خَلَقْتَ
هذا باطِلاً
الصفحه ٢١٧ : لقاء الله أحبّ الله لقاءه ، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه» (٢).
قوله تعالى : (رَبَّنا وَآتِنا ما
الصفحه ٢٢٠ : مجيب
وقد ذكر أن قوله : (فلم يستجبه) في هذا
البيت بمعنى : فلم يجبه. انظر : المحرر الوجيز
الصفحه ٢٢١ :
و «من» للتبيين ، أو لاستغراق الجنس لتقدّم النفي (١). إن قيل : ما معنى قوله : (بَعْضُكُمْ مِنْ
الصفحه ٢٢٢ :
والأخلاق الكريهة ، وقاتل نفسه حتى قهرها (١) ، والظاهر من قوله : (لَأُكَفِّرَنَّ
عَنْهُمْ
الصفحه ٢٢٥ :
قوله تعالى : (لا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ
كَفَرُوا ...)(١) الآية.
أصل
الغرّ : الطيّ
الصفحه ٢٣١ : الشرع. إن قيل : ما فائدة قوله : (إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسابِ)(١) ها هنا؟ قيل : الحساب إشارة إلى الثواب
الصفحه ٢٤١ : .
(١) ذكر هذا القول أبو حيان في البحر المحيط (٣ / ١٦٣) ولم يشر إلى قائله.
(٢) رواه البخاري ، كتاب أحاديث
الصفحه ٢٤٢ : . أي احفظ يدك من السكين (٢).
__________________
(١) وهذا قول ابن عباس والسدي وقتادة والحسن وعكرمة